يقول الله تعالي: لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.. لها ما كسبت.. وعليها ما اكتسبت.. ربنا لا تؤاخذنا.. إن نسينا أو أخطأنا.. ربنا ولا تحمل علينا إصراً.. كما حملته علي الذين من قبلنا.. ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به.. واعف عنا.. واغفر لنا.. وارحمنا.. أنت مولانا.. فانصرنا علي القوم الكافرين. صدق الله العظيم لم أجد أفضل من كلام ربنا سبحانه وتعالي لأنهي به أيام أكرم وأطهر الشهور.. وفي نفس الوقت أحاول أن ألفت النظر لأكثر من رسالة لجميع أفراد أهل المحروسة.. بس يارب توصل الرسائل.. وتفهم.
تعليقات واجبة : ألف مليون شكر لأستاذنا الكبير صلاح منتصر.. قوله: »الشعب شارك كله في الهدم.. لكنه حتي اليوم لم يشارك في البناء«. عين العقل من الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر عندما حذر إسرائيل من غضب المصريين.. وانهيار كامب ديفيد. لا تعليق سوي »هاأو«.. بعد أن عرفت ان »خنوفه« أشهر بلطجي.. لم يتحمل طره.. وشنق نفسه!. اللهم لا شماتة.. ولكني أتمني إدراك رسائل الله سبحانه وتعالي.. فيكف الأمريكان.. حكومة وشعباً عن الافتراء علي الخلق.. أقول ذلك بسبب اعصار إيرين الذي يهدد 55 مليون أمريكي. بالرغم من ظروف مصر.. فإن دعمها الكامل وتلبية الاحتياجات الأساسية للشعب الليبي شيء طبيعي جداً.. هي دي مصر.. وهم دول المصريين .