الصفحات المضروبة علي مواقع التواصل الاجتماعي هي أحدث طرق التشهير بالمنافسين في انتخابات الأندية والاتحادات الرياضية.. ويستخدمها البعض لإطلاق الشائعات المشينة علي الخصوم ..وكذلك لجوء البعض إلي الدفع ببعض الأشخاص مجهولي الاسم والتاريخ في برامج تليفزيونية سيئة السمعة لتحقيق نفس أهداف الصفحات المضروبة.. أي أن معظمها انتخابات خالية من الأخلاق إلا القليل.. وليس من المعقول أن العمل التطوعي يكون الوصول إليه بملايين الجنيهات وعلي جثث وسمعة المنافسين.. الحكاية محتاجة تفسير..!!