رحلة معاناة تعيشها رجاء علي فرج بعد أن تملك منها المرض والفقر ولا تجد مأوي سوي الشارع.. فقد مات زوجها وتركها مع أولادها لا يجدون ما يسد رمقهم، وتكالبت عليها الأمراض وأنفق أولادها ما تبقي لهم حتي باعوا منزلهم ليواجهوا أعباء الحياة. وحيث أن ابناءها بدون عمل ولا تقوي علي الحياة بعد أن باعوا كل ما يملكون. تستغيث بوزير التضامن جودة عبدالخالق ومحافظ الشرقية المستشار محمد عبدالقادر في توفير غرفة تستكمل فيها بقية حياتها هي وأولادها، وعنوانها الإحيوة مركز الحسينية محافظة الشرقية. ابنها جميل أبو ادريس