أمانى ضرغام أين الدكتور زويل من أزمة جامعة النيل ، مارأيه فيما يحدث لل400 طالب الذين يأخون محاضراتهم علي نجيل وحشائش معامل الجامعه التي ينتمون لها ؟ وكيف يقبل أن يزج بإسمه في هذه المهاترات بين عدة جهات ؟ إذا كان د.زويل يعرف حقيقة ما يحدث وساكت عنه فتلك مصيبة ،وإذا كان لايعرف ونظرا لمسؤلياته وسفره الدائم لم يخبره أحد بأنهم زجوا بإسمه ومكانته في تلك المشكلة فالمصيبة أعظم .