أعجبتني جدا أمس تصريحات صفوت حجازي ونادر بكار حول موقف انصار حازم أبو اسماعيل وتبرؤ حزب النور السلفي من هذه الافعال المتعصبة التي تدعو إلي الفتنة، أتمني أن يكون موقف الحزب أكثر حزما وأن يعامل الداعي إلي التعصب والفتنة معاملة نائب عملية التجميل (الكذاب).. فالفتنة والكذب أشد من القتل، والفصل من الحزب الذي يمثل التيار السلفي أقل رد فعل ننتظره من ناس يعلمون جيدا أن التعصب هو طريق الهلاك والخسارة للجميع.