سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تأجيل بدء التنسيق الاليكتروني إلي بعد غد .. ولا تغيير في قواعد التوزيع الجغرافي قبول 2250طالبا بالقطاع الطبي و2700 بالهندسي و4300 بالآداب و3850بالتجارة
قرر مكتب التنسيق تأجيل بدء التنسيق الاليكتروني لبعد غداالأربعاء بدلا من غد..ويبدأ الطلاب الناجحين في الثانوية العامة وعددهم 35 الفا و379 طالبا وطالبة تسجيل رغباتهم علي موقع التنسيق الالكتروني للالتحاق بالجامعات والمعاهد العليا وبرامج التعليم المفتوح وشعب اللغات من بعد غد حتي الأحد القادم.. اعلن د. هاني هلال وزير التعليم العالي ان معامل الحاسبات ونوادي التكنولوجيا بالجامعات ستبدأ في استقبال الطلاب غدا من التاسعة صباحا وحتي الخامسة مساء دون التقيد بشرائح المجاميع..واكد ان الطالب يمكنه ادخال رغباته من المنزل طوال ال24 ساعة كما يستطيع تعديل رغباته طوال هذه المدة مع مراعاة طباعة اخر قائمة رغبات استقر عليها .وفي ضوء القواعد التي قررها المجلس الاعلي للجامعات لتحديد اعداد المقبولين بكل قطاع من طلاب سنة الفراغ ووفقا للنسبة والتناسب بين اعداد الناجحين في الثانوية العامة والمقبولين في كل قطاع العام الماضي فانه من المتوقع قبول 2250 طالبا بكليات القطاع الطبي و 2700 طالب بكليات القطاع الهندسي و3850 طالباً بكليات التجارة و4300 طالب بكليات الاداب و2000 طالب بكليات التربية . كذلك من المتوقع انخفاض الحد الادني للقطاع الطبي والهندسي بنسبة تتراوح مابين 2٪ الي 3٪ عن اقل حد ادني قبلته كليات هذين القطاعيين في الاعوام ال5 الماضية ..وكان اقل حدادني سجله الطب 397 درجة بنسبة 96.8 ٪ وطب الاسنان 393درجة بنسبة 95.8٪ والصيدلة 391.5 درجة بنسبة 95.48٪ والعلاج الطبيعي 391 درجة بنسبة 95.36٪ والطب البيطري 386.5 درجة بنسبة 94.26٪ والهندسة 373.5 درجة بنسبة 91.09٪ والحاسبات 370 درجة بنسبة 90.24٪ و الاعلام 385 درجة بنسبة 93.9٪ والاقتصاد والعلوم السياسية 387 درجة بنسبة 94.3٪ والالسن 378 درجة بنسبة 92.19٪. وصرح عبد الحميد سلامة وكيل أول وزارة التعليم العالي و المشرف العام علي التنسيق ان اللجنة المشكلة من وزارة التعليم العالي والتنمية الإدارية ومركز الحساب العلمي بجامعة القاهرة انتهت من إعداد برنامج التنسيق الإلكتروني لاستقبال رغبات الناجحين في الثانوية العامة للالتحاق بالكليات والمعاهد، بعد إدخال تعديلات عليه لقبول رغبات الالتحاق ببرامج التعليم المفتوح، ورغبات الالتحاق بأقسام اللغات، التي تم ضمها للمرة الأولي إلي قوائم الرغبات المتاحة أمام الطلاب.واكد انه لايوجد تغيير في برنامج التنيسق الالكتروني او في قواعد التوزيع الجغرافي. . واوضح انه في البداية يقوم الطالب بالدخول الي موقع التنسيق سواء عن طريق بوابة الحكومة الالكترونية www.egypt.gov.eg" او الدخول الي www.tnsik.egypt.gov.eg ..بعد فتح الموقع يقوم بادخال رقم جلوسه.. وينصح الطلاب بالتحقق من بيانتهم الاساسية وفي حالة وجود خطأفي البيانات غير قابل للتعديل عليهم الاتصال بمكتب التنسيق الرئيسي او فروعه او الذهاب الي اقرب معمل حاسبات في الجامعة القريبة منهم ..بعد التأكد من البيانات يبدأ الطالب في اختيار رغباته سواء الكلية او المعهد الذي يرغب في الالتحاق به عن طريق قوائم التوزيع الجغرافي ..ويضيف سلامة علي الطالب اختيار قطاع التخصص الذي يرغب في الالتحاق بكلية من كلياته علي سبيل المثال "القطاع الطبي " كليات الطب والصيدلة والاسنان والعلاج الطبيعي مع مراعاة ان قائمة الكليات المسموح لك الالتحاق بها تنقسم الي 3 مجموعات طبقا للتوزيع الجغرافي كالاتي : التوزيع الجغرافي يتم تحديد الحيز الجغرافي علي عدة اسس : تعتبر الإدارة التعليمية أكثر دقة في التعبير عن موقع سكن الطالب.. وتتبع الإدارة التعليمية الجامعة الأقرب لها وتدخل ضمن الحيز الجغرافي لهذه الجامعة. ويتم تجميع الجامعات »بالنسبة للإدارات التعليمية« في عدة مجموعات علي النحو التالي ويلزم أن يختار الطالب جميع الكليات الممكنة في قطاع ما من المجموعة: (أ) قبل البدء في اختيار كليات من هذا القطاع من المجموعة (ب) كما يلزم أن يختار كل الاختيارات الممكنة للكليات من القطاع من المجموعة (ب) قبل بدء أي اختيار من القطاع في المجموعة (ج) كما يلي: مجموعة (أ) إجبارية: وهي الجامعة أو الجامعات الأقرب لإدارته التعليمية.. وفي بعض الحالات تكون أكثر من جامعة لأن إدارته التعليمية تقع في حيز متساوي المسافة من الجامعتين. مجموعة (ب) إجبارية بعد استكمال الاختيارات في المنطقة (أ): عدة جامعات تقع ضمن حيز الإدارة التعليمية للطالب ولا يوجد فرق في اختيار أي منها قبل الأخري. مجموعة (ج): باقي الجامعات التي بها كليات لهذا القطاع، يسمح للطالب باختيار أي منها وتعتبر متساوية، حيث أنها جميعا تبعد عن محل سكنه وإدارته التعليمية.مع الاخذ في الاعتبار ان ال003طالب الاوائل لايخضعون لهذه القواعد فيمكنهم ترتيب رغباتهم دون الالتزام بذلك.