ياسر برهامى - السيسى - الازهر الالحاد اكد الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية فى بيان له عندما يوجد من يطعن في القرآن العظيم، ويقول إنه نص تاريخي يقبل النقد علنًا جهارًا، ثم لا تتحرك السلطة التنفيذية عن تنفيذ الدستور والقانون والنظام العام ، ولا السلطة القضائية التي حصر قانون الحسبة دعوى أقامتها في النيابة العامة، ولا المؤسسة الدينية التي يجب أن تبين للناس صراحة حكم هذه الردة»، مؤكدًا أن «هذا من أعظم أسباب عقوبة الله للأمة، فالهلاك أقرب إلى من يسمح بذلك ولو كان باسم الرأي و فى مقال له بجريدة الفتح طالب برهامى الرئيس السيسى و الازهر بالتحرك فى مواجهة الهجوم على الدين من أسباب اتجاه الشباب نحو التكفير والإلحاد
أضاف «برهامي» «عندما يوجد من يريد إقناع الناس بأن دين الإسلام لا يلزم فيه (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، خاصة الثانية فهي مسألة حسب كل شخص