أسدلت المحكمة العسكرية صباح الأحد 11 مارس 2012، الستار على القضية المعروفة إعلاميا ب «كشف العذرية»، وبرأت المحكمة المجند الطبيب أحمد عادل من قيامه ب «كشف عذرية»، على سميرة إبراهيم أثناء احتجازها فى السجن الحربى، وقد تسبب الحكم في انهيار سميرة بالبكاء. تجمع عشرات النشطاء، لمؤازرة سميرة إبراهيم في القضية عقب الحكم بالبراءة، وقالوا إن توقعاتهم وعدم تفاؤلهم بالحكم «كان في محله»، حسب قولهم