المفكر و الأديب/ محمد فريد أبو حديد( 1893 –1967 )

*حصل علي ليسانس آداب و تربية من مدرسة المعلمين العليا عام 1914 ، و حصل علي ليسانس الحقوق عام 1924 .
عمل في العديد من المجلات منها :- الخبر " السياسية الأسبوعية " - " الهلال "
* في عام 1937 اشترك في إنشاء الجمعية المصرية للدراسات الاجتماعية .
** من المناصب التي شغلها :-
سكرتير عام جامعة الإسكندرية عام 1942 ، وكيل دار الكتب عام 1943 ، عميد معهد التربية عام 1945 ، مدير الإدارة العامة للثقافة بوزارة المعارف عام 1947 ، وكيل وزارة التربية و التعليم عام 1952 ، والمستشار الفني بوزارة التربية و التعليم ، عضو اللجنة الإدارية لتجميع اللغة العربية عام 1961 ، مستشار ثقافيا في ليبيا عام 1963 رئيس تحرير مجلة الثقافة ، وعضو المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية عام 1965 .
*يعد محمد فريد أبو حديد من طليعة كتاب الرواية التاريخية علي المستوي الفني والمستوي الكمي فهو من أقدر الروائيين الذين صاغوا التاريخ في قوالب ناضجة و متكاملة بالمفهوم الفني للرواية.
*كتب المسرحية والأوبرا الغنائية من عام 1926 إلي 1932 من بينها :
" ابنة الملوك – فضل سيدنا عثمان – ميسون الغجرية " .
* كما كتب الروايات التاريخية من عام 1939 إلى عام 1952 ومن بين هذه الروايات :
" المهلهل سيد ربيعه – الملك الضليل _ زنوبيا ملكة تدمر – أبو الفوارس عنترة بن شداد – الوعاء المدمر " .
* و بعد ذلك جاءت رواياته الاجتماعية الساخرة ومن بينها :
(آلام جحا – أزهار الشوك – أناالشعب ) بالإضافة إلي كتب الأطفال و من بينها : (عمرون شاه – آلة الزمن –كريم الدين البغدادي) .
* وفي مجال الترجمة : ( ماكبث – فتح العرب – نبؤة المترجم – دعائم الإسلام – فن التعليم ).
*شارك في الكفاح الوطني ضد الاستعمار الإنجليزي .
**الجوائز والأوسمة :
-منح وسام الجمهورية من الدرجة الثانية عام 1959 .
-فاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1964 .
-منح نيشان الاستقلال من الطبقة الثانية .
** توفي في 18/5/1967 .