ذكرت صحيفة البايس الإسبانية أن واحدة من الصناعات الأمريكية توجهت إلى طلب المساعدة كقطاعات عدة مثل البنوك والعقارات والسيارات . فقد توجة كل من " لاري فلينت " و"جو فرنسيس" وهم من أكبر منتجى الأفلام الإباحية بالولاياتالمتحدة إلى الكونجرس لطلب مبلغ 5.000 مليون دولار (حوالي 3,700 مليون يورو) لإنقاذ هذه الصناعة من الأزمة التي تواجهها، ذلك حسبما ذكرت قناة "سى ان ان" التلفزيونية. هذا وعلى الرغم من أن مبيعات أفلام الفيديو الرقمية ال"دى فى دى" للبالغين قد إنخفضت بنسبة 22 ٪ في الولاياتالمتحدة خلال عام 2008، إلا أن عمليات المشاهدة عبر الإنترنت في ازدياد مستمر، حيث يقوم ما يقرب من 75 مليون أمريكي كل شهر بزيارة المواقع.