أعلن الأزهر الشريف عن رفضه للهجمات البربرية للمتطرفين الصهاينة، بعد أن اقتحمت جماعة منهم المقدسات الإسلامية واحتلوا قبر النبي يوسف عليه السلام بمدينة نابلس بالضفة الغربيةالمحتلة. وحذِّر الأزهر الشريف من هذا الهوس الديني وعواقبه على أمن المنطقة وسلام العالم، ويُذِّكر البغاة الصهاينة أن دولة الظلم ساعة، ودولة الحق إلى قيام الساعة.