تشهد بلاتوهات السينما حاليا تصوير أكثر من عمل لنجوم من العيار الثقيل تمهيدا لطرحها خلال نصف السنة خاصة وأن أغلب أبطالها يعودون بعد غياب طويل عن المنافسة فيبدوأن جمهور السينما سيكون على موعد مع موسم من العيار الثقيل خلال نصف العام حيث يتوقع أن يشهد عودة كبار النجوم للمنافسة أمام شباك التذاكر بعد أن غابوا جميعا خلال موسم عيد الأضحى. ورغم أنه من المبكرالحديث عن خريطة المنافسة خلال موسم نصف العام غيرأن حرص أغلب النجوم على الدخول في سباق مع الزمن للانتهاء من الأفلام التي يقومون بتصويرها حاليا يؤشرعلى رغبتهم في طرحها خلال هذا الموسم. ومن بين الأفلام التي يجرى تصويرها حاليا "على جثتي" للفنان أحمد حلمي وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي. ويشارك حلمي في بطولته الفنانة غادة عادل ومن إخراج محمد بكيرومن المتوقع الانتهاء من تصويره خلال شهر ليدخل في موسم إجازة نصف العام الدراسي منتصف شهر فبراير من العام المقبل.
والفيلم هو التجربة السينمائية الرابعة التي تجمع حلمي بغادة حيث سبق أن مثلا معا في أفلام: (عبود على الحدود جعلتني مجرما 55 إسعاف). ويلعب أحمد حلمي في الفيلم دور صاحب محل أثاث تعمل فيه أيتن عامر, ويصاب البطل في حادث ليعاني من غيبوبة طوال أحداث الفيلم وهو هنا يرى ويسمع الناس دون أن يلاحظوه.
ويخوض المنافسة كذلك الفنان كريم عبدالعزيز الذي بدأ بالفعل تصوير فيلمه الجديد "الفيل الأزرق" المأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب أحمد مراد.
ويخرج الفيلم مراون وحيد حامد, ويجسد من خلاله كريم دور "يحيى" الطبيب النفسي بمستشفى الأمراض العقلية بالعباسية والذي يتم فصله من عمله لمدة خمس سنوات ولكنه يعود إلي العمل ليفاجىء بحالة غربية تعرض عليه لكتابة تقرير عنها.
ويعد الفيلم التجربة الثالثة للمخرج مروان وحيد حامد بعد فيلميه السابقين "عمارة يعقوبيان" و"إبراهيم الأبيض" والفيلم إنتاج مشترك بين ثلاث شركات إنتاج كبرى.
أما الفنان أحمد مكي فيتعاون مع المخرج عمرو عرفه من خلال فيلم "أبو النيل" قصة وسيناريو وحوار الشاعرأيمن بهجت قمر ويبدأ التصوير نهاية شهر نوفمبر على أن يتم عرضه في موسم نصف العام أو بداية الموسم السينمائي الصيفي.
والفيلم تدورأحداثه في إطار كوميدي اجتماعي ويتناول التناقضات التي يعيشها المجتمع المصري خلال الفترة الأخيرة التي أعقبت ثورة 25 يناير والتغيير الكبير الذي حدث في سلوك المواطن المصري خاصة جيل الشباب.
ويتعاون مكي للمرة الأول مع المنتج أحمد السبكي حيث عقد فريق العمل جلسات مكثفة لاختيار باقي فريق العمل والأبطال المشاركين في الفيلم ثم يتم إجراء البروفات بحضور كل الفنانين المشاركين وقد بدأ المخرج عمرو عرفه إجراء معاينات أماكن التصوير والتي سيكون أغلبها في شوارع القاهرة ومدينة الانتاج الاعلامي.
ويخوض المنافسة كذلك الفنان كريم عبدالعزيز الذي بدأ بالفعل تصوير فيلمه الجديد "الفيل الأزرق" المأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب أحمد مراد.
ويخرج الفيلم مراون وحيد حامد ويجسد من خلاله كريم دور"يحيى" الطبيب النفسي بمستشفى الأمراض العقلية بالعباسية والذي يتم فصله من عمله لمدة خمس سنوات ولكنه يعود إلي العمل ليفاجىء بحالة غربية تعرض عليه لكتابة تقرير عنها.
ويعد الفيلم التجربة الثالثة للمخرج مروان وحيد حامد بعد فيلميه السابقين "عمارة يعقوبيان" و"إبراهيم الأبيض" والفيلم إنتاج مشترك بين ثلاث شركات إنتاج كبرى.
أما الفنان أحمد مكي فيتعاون مع المخرج عمرو عرفه من خلال فيلم "أبو النيل" قصة وسيناريو وحوارالشاعر أيمن بهجت قمر ويبدأ التصوير نهاية شهر نوفمبر على أن يتم عرضه في موسم نصف العام أو بداية الموسم السينمائي الصيفي.
والفيلم تدورأحداثه في إطار كوميدي اجتماعي ويتناول التناقضات التي يعيشها المجتمع المصري خلال الفترة الأخيرة التي أعقبت ثورة 25 يناير والتغيير الكبير الذي حدث في سلوك المواطن المصري خاصة جيل الشباب.
ويتعاون مكي للمرة الأول مع المنتج أحمد السبكي حيث عقد فريق العمل جلسات مكثفة لاختيار باقي فريق العمل والأبطال المشاركين في الفيلم ثم يتم إجراء البروفات بحضور كل الفنانين المشاركين وقد بدأ المخرج عمرو عرفه إجراء معاينات أماكن التصوير والتي سيكون أغلبها في شوارع القاهرة ومدينة الانتاج الاعلامي.