بعد سبع سنوات أعلن الثنائي مارك انتوني، وجينفر لوبيز انفصالها وبدء الأعداد لإجراءات الطلاق، خبر قد يبدو طبيعيا في أي مجتمع لكن في مجتمع المشاهير بالولايات المتحدة يأتي على الأذهان دائما السؤال الأهم: "كم نصيب كلا من الزوجين بعد الانفصال؟"، ولا تتناول الصحف أخبار الانفصال ما لم يكن ورائها مصائب، أو فضائح. لوبيز، ومارك لهما ابن وابنة توءم هما ماكس، وإيمى يبلغان من العمر 3 أعوام، وقد صرح كلاهما أنهما وصلا لقرار الانفصال بعد محاولة كل الطرق لاستمرار زواجهما، وقدما اعتذارهما لكل الأطراف التي قد تتضرر من قرارهما بالطلاق، طالبين من الجميع احترام ذلك وعدم الخوض في تفاصيل حياتهما الشخصية. وعلى الجانب الآخر تم الإعلان أن البرنامج التليفزيوني "Q'viva" والذي يقدماه سويا، مستمر العمل به حسب الجدول ولن يتاثر بانفصالهم، فالعمل في النهاية عمل.