الفيلم مش طالب مُشاهدة أو حتي مستحمل هزار تيجي نلعب فيلم تاني؟ نبقي فيه أصحاب قرار؟!! ............. عدي الوقت والسيما ما بتدومش لحد في البلكون علي نفس الكرسي المفتون.. بوجودها عليه قاعدة بْصبر و فْ جلستها شغف مش عادي.. بالأحداث رغم أن الشاشة كانت سد والكرسي المركون علي إيدها سرحان في فراغ مش تقليدي وكأنه مبيشوفش الأرض بالطبع البرد أكل منها.. وادّالها مْنِ العمر فُتات لو بالدهشة تقرّب منها لو تسألها.. إمتي العرض؟ نفس الرّد... هتقولهولك كما بتقوله لكل الناس ششششششششششششش إوعي المشهد شفت... اهو فات..!!