شدد الدكتور صفوت حجازي -الداعية الاسلامي- أنه سيقف "في وجه الرئيس محمد مرسي إذا أخطأ" كأحد المعارضين له، مؤكدا: "انتهت علاقتي الشخصية بالرئيس مرسي لتفادي ما يُقال عن التقرب من السلطة". وخلال حواره ببرنامج "آخر النهار" والذي يُذاع على قناة النهار، قال حجازي: "لست رجل سياسية بل أنا رجل ثوري"، مشيرا إلى أن هتافه "على القدس راييحين شهداء بالملايين" سيستمر مبينا: "سأظل أردد هذا الهتاف". وأضاف حجازي: "لم أتطرق لنقض معاهدة السلام أو اتفاقية كامب ديفيد خلال خطاباتي بل قلت إننا سنحرر القدس وهذا أمر مختلف". وتابع: "تحرير القدس يبدأ من رجل يبني عزة وكرامة لبلده وللبلاد العربية كلها"، مشيرا إلى أن "الخلافة التي ذكرتها قبل ذلك خلال عدد من الخطابات هو مصطلح مدني وليس ديني"، رافضا تحويل مصر لدولة دينية أو عسكرية، ولكن هوية مصر هي هوية إسلامية" وقال حجازي: "يتم انتقادي ووصفي على شبكة الإنترنت بأنني مسيلمة الكذاب"، واصفا موقعي التواصل الجتماعي فيسبوك وتويتر بأنهما "اللات والعزة في هذا الزمان". وأوضح حجازي أنه من حق الناس أن تنتقده كيفما تشاء لكن "بلياقة ولطف"، لافتا النظر إلى أنه "إذا تكلم الرجل عرفت علمه أو جهله وعليه أبني مدى احترامي وتقديري لهذا الرجل ورأيت في المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين رجلا صالحا لذا قبلت يده". ووجه حجازي نصيحة في ختام حواره للرئيس محمد مرسي مفادها أن "لا تقبل أي صورة من صور التعاون مع الصهاينة المغتصبين لأراضينا". شدد الدكتور صفوت حجازي -الداعية الإسلامي- على أنه سيقف "في وجه الرئيس محمد مرسي إذا أخطأ" كأحد المعارضين له، مؤكدا: "انتهت علاقتي الشخصية بالرئيس مرسي لتفادي ما يُقال عن التقرب من السلطة". وخلال حواره ببرنامج "آخر النهار" الذي يُذاع على قناة النهار، قال حجازي: "لست رجل سياسية، بل أنا رجل ثوري"، مشيرا إلى أن هتافه "على القدس رايحين شهداء بالملايين" سيستمر مبينا: "سأظل أردد هذا الهتاف". وأضاف حجازي: "لم أتطرق إلى نقض معاهدة السلام أو اتفاقية كامب ديفيد خلال خطاباتي، بل قلت إننا سنحرر القدس وهذا أمر مختلف". وتابع: "تحرير القدس يبدأ من رجل يبني عزة وكرامة لبلده وللبلاد العربية كلها"، مشيرا إلى أن "الخلافة التي ذكرتها قبل ذلك خلال عدد من الخطابات هو مصطلح مدني وليس ديني"، رافضا تحويل مصر إلى دولة دينية أو عسكرية، ولكن هوية مصر هي هوية إسلامية". وقال حجازي: "يتم انتقادي ووصفي على شبكة الإنترنت كالآتي.. على المواقع والجروبات اسمي مسيلمة الكذاب، وعلى فيسبوك وتويتر اسمي هو اللات والعُزى في هذا الزمان". وأوضح حجازي أنه من حق الناس أن تنتقده كيفما تشاء لكن "بلياقة ولطف"، لافتا النظر إلى أنه "إذا تكلم الرجل عرفت علمه أو جهله، وعليه أبني مدى احترامي وتقديري لهذا الرجل، ورأيت في المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين رجلا صالحا لذا قبّلت يده". ووجه حجازي نصيحة في ختام حواره للرئيس محمد مرسي مفادها أن "لا تقبل أي صورة من صور التعاون مع الصهاينة المغتصبين لأراضينا".