تعتبر ألعاب الأطفال جزءً لا يتجزأ من مسلتزماته التي تنمّي قدراتهم العقلية ومهاراته إلى الجانب الترفيهي فيها، وحتى الطفل الرضيع يحتاج إلى ألعاب خاصة تجعله يكتشف ما حوله وتجذب انتباهه إليّها. فما هي ألعاب الطفل الرضيع التي تناسبه ولا تؤذيه ؟! تقدم مجلة طفلي الإجابة على هذا السؤال: - الألعاب المتحركة: مثل الألعاب التي تزيينين بها سريره، فهو يعتاد عليها وتكون مصدر سعادة بالنسبة له، فهي لعبته الأولى التي يراها منذ أشهر. - الألعاب التي يمكن تركيبها في سرير الطفل: وذلك ليحاول الوصول إليها مما يساعده على تدريب عضلات جسمه و تتطور مهاراته الحركية. - الخشخيشة: من شأنها أن تلفت انتباه الطفل نظراً وسمعاً، مما يقوّي لدي القدرات الحسيّة. - المكعبات اللينة: من أنسب ألعاب الطفل الرضيع حيث تنّمي لديّه الذكاء والقدر على مسك وتركيب الأشياء الصلبة. - حلقات اللعب: تمكّن الطفل من الجلوس، وتعلّمه الألوان والمقاسات. - الكتب: إن تقليب صفات الكتاب وتحريكها من شانها أن تلفت نظر الطفل إليّها ويستمتع بذلك. - المرآة: أكثر ما يحب الطفل النظر إليه هو وجوه من حوله، لذلك تعتبر المرآة افضل وسيلة له.