تعاني امرأة بريطانية تبلغ من العمر 35 عاماً من صداع نصفي جعلها تنطق لغتها الأم الإنجليزية بلهجة تبدو كأنها صينية. وتعتقد المرأة بأنها مصابة بمتلازمة اللهجة الأجنبية، وهي حالة نادرة تؤثر في لهجة الذين يعانون من الصداع النصفي، وتعاني من الصداع النصفي منذ عشر سنوات، مما يجعل الأوعية الدموية في دماغها تتسع وتسبب ما يشبه الجلطة الدماغية.