عادة مانرى، العديد من الرسائل النصية، المرسلة من أرقام مختلفة عن البلد المتواجد فيها الشخص مالك الهاتف، والذي أثارها البعض ونشرها، مما أدى اعتقاد البعض أن بها فيروس يصيب الإنسان. ولكن مع مرور الوقت، وتقدم الدول في المجال التكنولوجي، اختفت تلك الرسائل، ولكنها انتشرت الآن بطرق مختلفة، حيث شهدنا في العديد من الدول الأوروبية، استخدام بعض الأشخاص المحتالين لرسائل الفيس بوك، للنصب على مستخدمين هذا التطبيق. وكانت تنص الرسائل الاحتياليه على " مرحبا ... لقد حصلت بالفعل على طلب صداقة آخر منك بالأمس ... الذي تجاهلته لذا قد ترغب في التحقق من حسابك، ضع إصبعك على الرسالة حتى يظهر الزر "أمام" ... ثم اضغط للأمام وكل الأشخاص الذين تريد إعادة توجيههم أيضًا .... فردي، حظا طيبا وفقك الله.! بهذة الكلمات البسيطة، حاول المحتالين الوصول إلي بيانات مستخدمي تطبيق الفيس بوك، والتي كان يصدقها البعض، حتى خرجت إحدى الصحف الأمريكية، لتكشف ما فحوى هذة الرسائل. وقالت صحيفة "ديلي ميل"، أن هناك تحذيرات من وجود رسالة خدعة عبر فيس بوك، تستهدف المستخدمين وتخبرهم بأن شخصًا ما استنسخ حساباتهم وأرسلها في الرسالة إلى أشخاص آخرين في قائمة أصدقائك. كما قام تطبيق الفيس بوك، بخطوة غير اعتيادية، حيث قام بالرد على هذا الأمر قائلًا:إنه لا يوجد فيروس مرتبط بالرسالة، ولكن إذا تلقيتها، عليك فقط حذفها. وأضاف مسئول في الفيسبوك "لقد سمعنا أن بعض الأشخاص يشاهدون مشاركات أو رسائل حول الحسابات التي يتم استنساخها على فيسبوك، مضيفًا إن الأمر يأخذ شكل إشعار البريد المتسلسل." فيما يعتبر استنساخ فيس بوك، هو عندما يقوم شخص ما بإنشاء حساب وسرقة صورك ومعلوماتك الشخصية، ثم يرسل طلبات صداقة إلى قائمة أصدقائك الحالية لجمع المزيد من المعلومات الشخصية، أو لإرسال رسائل احتيالية من الحساب المزيف. عادة مانرى، العديد من الرسائل النصية، المرسلة من أرقام مختلفة عن البلد المتواجد فيها الشخص مالك الهاتف، والذي أثارها البعض ونشرها، مما أدى اعتقاد البعض أن بها فيروس يصيب الإنسان. ولكن مع مرور الوقت، وتقدم الدول في المجال التكنولوجي، اختفت تلك الرسائل، ولكنها انتشرت الآن بطرق مختلفة، حيث شهدنا في العديد من الدول الأوروبية، استخدام بعض الأشخاص المحتالين لرسائل الفيس بوك، للنصب على مستخدمين هذا التطبيق. وكانت تنص الرسائل الاحتياليه على " مرحبا ... لقد حصلت بالفعل على طلب صداقة آخر منك بالأمس ... الذي تجاهلته لذا قد ترغب في التحقق من حسابك، ضع إصبعك على الرسالة حتى يظهر الزر "أمام" ... ثم اضغط للأمام وكل الأشخاص الذين تريد إعادة توجيههم أيضًا .... فردي، حظا طيبا وفقك الله.! بهذة الكلمات البسيطة، حاول المحتالين الوصول إلي بيانات مستخدمي تطبيق الفيس بوك، والتي كان يصدقها البعض، حتى خرجت إحدى الصحف الأمريكية، لتكشف ما فحوى هذة الرسائل. وقالت صحيفة "ديلي ميل"، أن هناك تحذيرات من وجود رسالة خدعة عبر فيس بوك، تستهدف المستخدمين وتخبرهم بأن شخصًا ما استنسخ حساباتهم وأرسلها في الرسالة إلى أشخاص آخرين في قائمة أصدقائك. كما قام تطبيق الفيس بوك، بخطوة غير اعتيادية، حيث قام بالرد على هذا الأمر قائلًا:إنه لا يوجد فيروس مرتبط بالرسالة، ولكن إذا تلقيتها، عليك فقط حذفها. وأضاف مسئول في الفيسبوك "لقد سمعنا أن بعض الأشخاص يشاهدون مشاركات أو رسائل حول الحسابات التي يتم استنساخها على فيسبوك، مضيفًا إن الأمر يأخذ شكل إشعار البريد المتسلسل." فيما يعتبر استنساخ فيس بوك، هو عندما يقوم شخص ما بإنشاء حساب وسرقة صورك ومعلوماتك الشخصية، ثم يرسل طلبات صداقة إلى قائمة أصدقائك الحالية لجمع المزيد من المعلومات الشخصية، أو لإرسال رسائل احتيالية من الحساب المزيف.