العثور على 60 سفينة من القرن الثاني الميلادي غارقة في مياه أبو قير بالإسكندرية

عثر غطاسو البعثة المصرية الأوروبية للآثار الغارقة بميناء أبو قير بالإسكندرية، على حوالي 60 سفينة تجارية غارقة، على عمق غاطس حوالي 10 أمتار من سطح مياه البحر المتوسط، وعلى بعد حوالي 8 كم من شاطئ البحر، بميناء أبو قير بالإسكندرية.
وقال الدكتور محمد مصطفى رئيس الإدارة المركزية للآثار الغارقة بوزارة الآثار، ل"بوابة الأهرام"، والذي قام بالغطس مساء أمس لمدة ساعتين، يرافقه الدكتور باسم إبراهيم مدير الحفائر الأثرية الغارقة، والأثري إسلام سليم مسئول تدريب الغطاسين، إنه تم عمل مسح لمنطقة أبو قير البحرية بأجهزة سايد سكان، كما تم تحديد أماكن غرق 60 مركبًا غارقة من القرن الثاني الميلادى عند فرع النيل الكانوبى بجهاز "جى بى إس" مثبت على قارب مطاطى.
وأضاف أن مستوى الرؤية ضعيف جدا لأن قاع البحر فى هذه المنطقة به كميات كبيرة من طمى النيل الأسود الذى كان له فرع يمر بهذه المنطقة قبل تعرضها للغرق بمياه البحر المتوسط.
وقال إن البعثة المصرية الأوروبية ستنتهي أعمالها الأسبوع القادم، ويشارك فيها حوالي 8 غطاسين أثريين مصريين، وحوالي 20 غطاسا أثريا من دول أوروبا، يعملون من السابعة صباحا حتى الرابعة بعد الظهر، من على متن سفينة الأبحاث العلمية المالطية البرنسيسة دودو.
عثر غطاسو البعثة المصرية الأوروبية للآثار الغارقة بميناء أبو قير بالإسكندرية، على حوالي 60 سفينة تجارية غارقة، على عمق غاطس حوالي 10 أمتار من سطح مياه البحر المتوسط، وعلى بعد حوالي 8 كم من شاطئ البحر، بميناء أبو قير بالإسكندرية.
وقال الدكتور محمد مصطفى رئيس الإدارة المركزية للآثار الغارقة بوزارة الآثار، ل"بوابة الأهرام"، والذي قام بالغطس مساء أمس لمدة ساعتين، يرافقه الدكتور باسم إبراهيم مدير الحفائر الأثرية الغارقة، والأثري إسلام سليم مسئول تدريب الغطاسين، إنه تم عمل مسح لمنطقة أبو قير البحرية بأجهزة سايد سكان، كما تم تحديد أماكن غرق 60 مركبًا غارقة من القرن الثاني الميلادى عند فرع النيل الكانوبى بجهاز "جى بى إس" مثبت على قارب مطاطى.
وأضاف أن مستوى الرؤية ضعيف جدا لأن قاع البحر فى هذه المنطقة به كميات كبيرة من طمى النيل الأسود الذى كان له فرع يمر بهذه المنطقة قبل تعرضها للغرق بمياه البحر المتوسط.
وقال إن البعثة المصرية الأوروبية ستنتهي أعمالها الأسبوع القادم، ويشارك فيها حوالي 8 غطاسين أثريين مصريين، وحوالي 20 غطاسا أثريا من دول أوروبا، يعملون من السابعة صباحا حتى الرابعة بعد الظهر، من على متن سفينة الأبحاث العلمية المالطية البرنسيسة دودو.