جدد مجلس الوزراء السعودي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، دعم المملكة للإجراءات التي تتخذها كلا من مصر والبحرين؛ للحفاظ على أمنهما واستقرارهما وسلامة مواطنيهما والمقيمين بهما. كما جدد المجلس، التأكيد على أن أمن واستقرار البحرين، جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار السعودية، ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
المجلس أيضًا جدد التضامن مع مصر، ودعم الإجراءات التي اتخذتها للدفاع عن أمنها وحماية شعبها، مشددًا على أهمية تضافر الجهود الدولية للقضاء على آفتي الإرهاب والتطرف.
أكد المجلس، سياسة المملكة البترولية الداعمة للتعاون مع الدول المنتجة الرئيسة لإعادة التوازن إلى أسواق البترول العالمية، بما يضمن مصالح المنتجين والمستهلكين.
ثمن المجلس، ما تضمنه البيان المشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدةالأمريكية، الصادر في ختام زيارة الرئيس دونالد ترمب، واتفاق القيادتين على شراكة إستراتيجية جديدة للقرن الواحد والعشرين، والرغبة المشتركة في مواجهة خطاب التطرف العنيف وتعطيل تمويل الإرهاب، وتعزيز التعاون الدفاعي، والقضاء على تنظيمي داعش والقاعدة وغيرهما من التنظيمات الإرهابية، والتصدي لتدخلات إيران الشريرة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وإشعالها الفتن الطائفية. جدد مجلس الوزراء السعودي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، دعم المملكة للإجراءات التي تتخذها كلا من مصر والبحرين؛ للحفاظ على أمنهما واستقرارهما وسلامة مواطنيهما والمقيمين بهما. كما جدد المجلس، التأكيد على أن أمن واستقرار البحرين، جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار السعودية، ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. المجلس أيضًا جدد التضامن مع مصر، ودعم الإجراءات التي اتخذتها للدفاع عن أمنها وحماية شعبها، مشددًا على أهمية تضافر الجهود الدولية للقضاء على آفتي الإرهاب والتطرف. أكد المجلس، سياسة المملكة البترولية الداعمة للتعاون مع الدول المنتجة الرئيسة لإعادة التوازن إلى أسواق البترول العالمية، بما يضمن مصالح المنتجين والمستهلكين. ثمن المجلس، ما تضمنه البيان المشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدةالأمريكية، الصادر في ختام زيارة الرئيس دونالد ترمب، واتفاق القيادتين على شراكة إستراتيجية جديدة للقرن الواحد والعشرين، والرغبة المشتركة في مواجهة خطاب التطرف العنيف وتعطيل تمويل الإرهاب، وتعزيز التعاون الدفاعي، والقضاء على تنظيمي داعش والقاعدة وغيرهما من التنظيمات الإرهابية، والتصدي لتدخلات إيران الشريرة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وإشعالها الفتن الطائفية.