عصام حجي: سنقدم رئيساً قادراً على محاربة الفقر والجهل وليس محاربة المصريين

قال عصام حجي، المستشار العلمي للرئيس السابق عدلي منصور، وصاحب مبادرة الفريق الرئاسي، التي انطلقت في أغسطس الماضي بهدف المشاركة في انتخابات الرئاسة 2018، إن الفريق سيقدم رئيسا يؤمن بمشاكل مصر ولديه القدرة على محاربة الجهل والفقر وليس محاربة المصريين بعضهم البعض.

وأضاف "حجي" خلال مكالمة عبر تقنية "الفيديو كونفرانس" وذلك في المؤتمر الأول لأعضاء مبادرة الفريق الرئاسي والذي عقد بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي أنه تعمد في الحدث الأول للمبادرة أن يكون حديثه من الخارج، حتى يعرف المصريون بجزء أصيل من وطنهم متمثل في 7 ملايين مصري يعيشون بالخارج.

وشدد على أنه لا يوجد فرق بين مصري بالخارج وآخر بالداخل فالجميع متساوون في الحقوق والواجبات، مؤكدا أن آمالهم هي العودة.

وتابع إنه ليس هناك أي خيار غير التغيير السلمي في 2018، من خلال المشاركة بقوة في الانتخابات المقبلة.

ونوه إلى أن عددا من الصحف يحاول تقديم نماذج وهمية لمرشحين للتسفيه من عملية الانتخابات، في محاولة لضرب القاعدة العريضة من الشباب المصري.

ومضى حجي إلى ترحيبه بالمبادرات الرئاسية التي بدأت تنطلق خلال الفترة الحالية منوها إلى أن الهدف هو خلق جو تنافسي ديمقراطي.
قال عصام حجي، المستشار العلمي للرئيس السابق عدلي منصور، وصاحب مبادرة الفريق الرئاسي، التي انطلقت في أغسطس الماضي بهدف المشاركة في انتخابات الرئاسة 2018، إن الفريق سيقدم رئيسا يؤمن بمشاكل مصر ولديه القدرة على محاربة الجهل والفقر وليس محاربة المصريين بعضهم البعض.
وأضاف "حجي" خلال مكالمة عبر تقنية "الفيديو كونفرانس" وذلك في المؤتمر الأول لأعضاء مبادرة الفريق الرئاسي والذي عقد بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي أنه تعمد في الحدث الأول للمبادرة أن يكون حديثه من الخارج، حتى يعرف المصريون بجزء أصيل من وطنهم متمثل في 7 ملايين مصري يعيشون بالخارج.
وشدد على أنه لا يوجد فرق بين مصري بالخارج وآخر بالداخل فالجميع متساوون في الحقوق والواجبات، مؤكدا أن آمالهم هي العودة.
وتابع إنه ليس هناك أي خيار غير التغيير السلمي في 2018، من خلال المشاركة بقوة في الانتخابات المقبلة.
ونوه إلى أن عددا من الصحف يحاول تقديم نماذج وهمية لمرشحين للتسفيه من عملية الانتخابات، في محاولة لضرب القاعدة العريضة من الشباب المصري.
ومضى حجي إلى ترحيبه بالمبادرات الرئاسية التي بدأت تنطلق خلال الفترة الحالية منوها إلى أن الهدف هو خلق جو تنافسي ديمقراطي.