نشر موقع "جلوبال ريسيرش" الكندي تقريرًا عن "إسرائيل الكبرى" التي تعد حلم اليهود الذي يسعون لتحقيقه بقيادة حكومة حزب الليكود وزعيمها بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تعتبر أن تلك الخطة حجر الزاوية في تصورها للدولة اليهودية. ولفت الموقع إلى أنه نشر أول تقرير عن الخطة الصهيونية الحالية في 29 أبريل عام 2013، مشيرًا إلى أن جميع المؤسسات الإسرائيلية تعمل عليها بداية من الجيش والاستخبارات وحتى حزب الليكود الذي يقود العمل على الخطة.
وأوضع الموقع أن تلك الخطة تعتمد على الخطة الشهيرة المعروفة بخطة "عوديد ينون" الخاصة بتقسيم الشرق الأوسط، لكن تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على دعم المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية ومعارضته لقرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي يؤكد عدم شرعية تلك المستوطنات يعد تطورًا جديدًا في مشروع الدولة اليهودية الكبرى.
ووفقًا لمؤسس الحركة الصهيونية تيودور هيرتزل، فإن إسرائيل الكبرى توجد على ما يطلق عليه "أرض الميعاد" التي تمتد من الضفة الشرقية لنهر النيل في مصر إلى الضفة الغربية لنهر الفرات في العراق وأجزاء من سورياولبنان.
ولفت الموقع إلى أنه يمكن فهم علاقة الخطة الصهيونية بما يحدث في العالم العربي عندما يتم النظر إلى الحروب الدائرة فيها واحدة تلو الأخرى، بداية من حرب العراق عام 2003 وبعدها حرب لبنان عام 2006 ثم حرب ليبيا التي بدأت عام 2011 والحرب الدائرة في سورياوالعراق واليمن، بالتوازي مع التغيرات الحادثة في مصر؛ مشيرًا إلى أن ربط تلك الحروب بخريطة دولة إسرائيل الكبرى يكشف حقائق كثيرة عن واقع ما تمر به المنطقة.
وأوضح الموقع أن الخطة الصهيونية تعتمد على تفتيت الدول العربية كجزء من طموحاتها التوسعية لإنشاء الدول الصهيونية الكبرى في الشرق الأوسط.
وذكر الموقع أنه يجب إدراك أن تلك الخطة ليست خاصة بإسرائيل فحسب، وإنما تمس جزءًا من السياسة الخارجية للولايات المتحدةالأمريكية التي تريد تقسيم الشرق الأوسط تحت مسمى "بلقنة الشرق الأوسط" على غرار منطقة البلقان.
ولفت الموقع إلى أن الفكر الإسرائيلي يعتمد بصورة أساسية على تفتيت الدول العربية المجاورة له وتحويلها إلى عدد كبير من الدول الضعيفة أو ما يطلق عليه "دولة بالوكالة"، حتى تكون خاضعة لإسرائيل ولا تمثل أي تهديد لها، مشيرًا إلى أن دولة إسرائيل الكبرى ستشمل أجزاء من مصر إضافة إلى سيناء، ومن السعودية والأردن ولبنانوسوريا وجنوب تركيا وصولًا إلى العراق.
ونشر الموقع خريطة قال إنها تحدد المناطق التي تتضمنها خطة إسرائيل الكبرى، حيث تشمل القاهرة ودلتا مصر وتمتد شرقًا بخط مستقيم حتى تصل إلى نهر الفرات لتضم مناطق سعودية والأردن في طريقها. نشر موقع "جلوبال ريسيرش" الكندي تقريرًا عن "إسرائيل الكبرى" التي تعد حلم اليهود الذي يسعون لتحقيقه بقيادة حكومة حزب الليكود وزعيمها بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تعتبر أن تلك الخطة حجر الزاوية في تصورها للدولة اليهودية. ولفت الموقع إلى أنه نشر أول تقرير عن الخطة الصهيونية الحالية في 29 أبريل عام 2013، مشيرًا إلى أن جميع المؤسسات الإسرائيلية تعمل عليها بداية من الجيش والاستخبارات وحتى حزب الليكود الذي يقود العمل على الخطة. وأوضع الموقع أن تلك الخطة تعتمد على الخطة الشهيرة المعروفة بخطة "عوديد ينون" الخاصة بتقسيم الشرق الأوسط، لكن تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على دعم المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية ومعارضته لقرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي يؤكد عدم شرعية تلك المستوطنات يعد تطورًا جديدًا في مشروع الدولة اليهودية الكبرى. ووفقًا لمؤسس الحركة الصهيونية تيودور هيرتزل، فإن إسرائيل الكبرى توجد على ما يطلق عليه "أرض الميعاد" التي تمتد من الضفة الشرقية لنهر النيل في مصر إلى الضفة الغربية لنهر الفرات في العراق وأجزاء من سورياولبنان. ولفت الموقع إلى أنه يمكن فهم علاقة الخطة الصهيونية بما يحدث في العالم العربي عندما يتم النظر إلى الحروب الدائرة فيها واحدة تلو الأخرى، بداية من حرب العراق عام 2003 وبعدها حرب لبنان عام 2006 ثم حرب ليبيا التي بدأت عام 2011 والحرب الدائرة في سورياوالعراق واليمن، بالتوازي مع التغيرات الحادثة في مصر؛ مشيرًا إلى أن ربط تلك الحروب بخريطة دولة إسرائيل الكبرى يكشف حقائق كثيرة عن واقع ما تمر به المنطقة. وأوضح الموقع أن الخطة الصهيونية تعتمد على تفتيت الدول العربية كجزء من طموحاتها التوسعية لإنشاء الدول الصهيونية الكبرى في الشرق الأوسط. وذكر الموقع أنه يجب إدراك أن تلك الخطة ليست خاصة بإسرائيل فحسب، وإنما تمس جزءًا من السياسة الخارجية للولايات المتحدةالأمريكية التي تريد تقسيم الشرق الأوسط تحت مسمى "بلقنة الشرق الأوسط" على غرار منطقة البلقان. ولفت الموقع إلى أن الفكر الإسرائيلي يعتمد بصورة أساسية على تفتيت الدول العربية المجاورة له وتحويلها إلى عدد كبير من الدول الضعيفة أو ما يطلق عليه "دولة بالوكالة"، حتى تكون خاضعة لإسرائيل ولا تمثل أي تهديد لها، مشيرًا إلى أن دولة إسرائيل الكبرى ستشمل أجزاء من مصر إضافة إلى سيناء، ومن السعودية والأردن ولبنانوسوريا وجنوب تركيا وصولًا إلى العراق. ونشر الموقع خريطة قال إنها تحدد المناطق التي تتضمنها خطة إسرائيل الكبرى، حيث تشمل القاهرة ودلتا مصر وتمتد شرقًا بخط مستقيم حتى تصل إلى نهر الفرات لتضم مناطق سعودية والأردن في طريقها.