أكد الدكتور "عمرو قنديل" - رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة - عدم وجود أي تفشٍّ وبائي أو فيروسي في مصر، والمعروف إعلاميًا ب"الفيروس الغامض"، قائلًا: "مازلنا نبحث السبب وراء الأعراض التي أصابت الأسرتين في شبرا، ولا شيء يدعو للقلق". وقال "قنديل" - خلال مؤتمر صحفي بوزارة الصحة، بمشاركة "وجون جبور"، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر - إن الوزارة علمت بالأعراض التي ظهرت على حالات أسرة شبرا في 28 فبراير، وفور علمها قامت بإرسال فريق من الطب الوقائي إلى المنازل المصابة.
وأضاف أنه تم تشكيل لجنة تضم أساتذة الجامعة والحميات في تخصصات الأطفال والسموم، كما تم سحب عينات من المنزلين "مصدر الإصابة بشبرا" من الأطعمة سواء مطهية أو مواد خام، كما تم سحب عينات مياه، ومسح حشري للحشرات والقوارض بالمنطقة.
وتابع أن فريق الطب الوقائي سحب عينات دم وبول وبراز وشعر لإجراء فحص للفيروسات والبكتيريا والطفيليات والفيروسات، للتأكد من مصدر العدوى. وأشار إلى أنه تم إخطار هيئة الطاقة النووية لرصد ما إن كانت الأعراض من مصدر إشعاعي من عدمه، كما تم تقصي الوضع الوبائي للمنازل المجاورة في نفس المنطقة، وفحص مستشفيات شبرا الخيمة وناصر العام والمستشفيات الخاصة، للتأكد من عدم تردد حالات مشابهة بنفس الأعراض على المستشفيات.
كما تم رصد أماكن العمل للحالات المصابة، وثبت عدم وجود إصابات، ورصد الوفيات الصادرة من مكتب الصحة وأسباب الوفاة، ولم يتم رصد سوى 3 حالات فقط، والتي سبق وأن أعلنتها وزارة الصحة. أكد الدكتور "عمرو قنديل" - رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة - عدم وجود أي تفشٍّ وبائي أو فيروسي في مصر، والمعروف إعلاميًا ب"الفيروس الغامض"، قائلًا: "مازلنا نبحث السبب وراء الأعراض التي أصابت الأسرتين في شبرا، ولا شيء يدعو للقلق". وقال "قنديل" - خلال مؤتمر صحفي بوزارة الصحة، بمشاركة "وجون جبور"، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر - إن الوزارة علمت بالأعراض التي ظهرت على حالات أسرة شبرا في 28 فبراير، وفور علمها قامت بإرسال فريق من الطب الوقائي إلى المنازل المصابة. وأضاف أنه تم تشكيل لجنة تضم أساتذة الجامعة والحميات في تخصصات الأطفال والسموم، كما تم سحب عينات من المنزلين "مصدر الإصابة بشبرا" من الأطعمة سواء مطهية أو مواد خام، كما تم سحب عينات مياه، ومسح حشري للحشرات والقوارض بالمنطقة. وتابع أن فريق الطب الوقائي سحب عينات دم وبول وبراز وشعر لإجراء فحص للفيروسات والبكتيريا والطفيليات والفيروسات، للتأكد من مصدر العدوى. وأشار إلى أنه تم إخطار هيئة الطاقة النووية لرصد ما إن كانت الأعراض من مصدر إشعاعي من عدمه، كما تم تقصي الوضع الوبائي للمنازل المجاورة في نفس المنطقة، وفحص مستشفيات شبرا الخيمة وناصر العام والمستشفيات الخاصة، للتأكد من عدم تردد حالات مشابهة بنفس الأعراض على المستشفيات. كما تم رصد أماكن العمل للحالات المصابة، وثبت عدم وجود إصابات، ورصد الوفيات الصادرة من مكتب الصحة وأسباب الوفاة، ولم يتم رصد سوى 3 حالات فقط، والتي سبق وأن أعلنتها وزارة الصحة.