كشف دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام SIPRI، عن أهم مستوردي السلاح الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، لافتة إلى أن مصر احتلت المركز السادس في قائمة مستوردي السلاح الأمريكي، بما يعادل 1.8 مليار دولار. وحسب دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، جاءت السعودية في المركز الأول، وفقًا ل"راديو سوا الأمريكي".
وتعتبر الولاياتالمتحدةالأمريكية أكبر مصدر للأسلحة، وتسيطر واشنطن على 33% من صادرات الأسلحة في العالم، مقابل 67% موزعة على بقية الدول الأخرى.
وكشف التقرير أن الولاياتالمتحدة باعت أسلحة ل103 دول في الفترة الماضية، وجاءت السعودية في مقدمة مستوردي السلاح الأمريكي بنسبة 13 % من مجمل صادرات الولاياتالمتحدة للأسلحة، أي ما يعادل 6.5 مليارات دولار، وهو ما يشير إلى ارتفاع واردات السعودية من السلاح بنسبة 212 % مع دخول حرب اليمن عامها الثالث.
فيما جاءت الإمارات ثانيًا في قائمة المشترين للسلاح الأمريكي في الشرق الأوسط، حيث اشترت 8.72% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 5 مليارات دولار.
وجاءت أستراليا ثالثًا في قائمة زبائن سوق السلاح الأمريكي، حيث اشترت 5.90% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 3.8 مليارات دولار.
وأكدت دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام SIPRI، أن تركيا اشترت 6.34% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 3.3 مليارات دولار، وهو ما وضعها في المرتبة الرابعة في قائمة زبائن "العم سام" لمستوردي السلاح.
ومع الحرب ضد تنظيم "داعش"، احتل العراق المرتبة الخامسة في قائمة مستوري السلاح الأمريكي، حيث اشترت بغداد 5.44% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 3 مليارات دولار.
وأوضحت دراسة "SIPRI" أن مشتريات مصر من السلاح الأمريكي بلغت نحو 1.8 مليار دولار، أي ما يعادل 3.57% من صادرات الأسلحة الأمريكية لتحتل المركز السادس.
واحتلت الدوحة المركز السابع في قائمة مستوردي السلاح الأمريكي، حيث اشترت 2.67% من مبيعات الولاياتالمتحدة من الأسلحة.
فيما جاءت الكويت الثامنة في قائمة الدول المستوردة للسلاح الأمريكي، بنحو 2.61% من مبيعات الولاياتالمتحدة من الأسلحة.
وأخيرًا، احتلت إسرائيل المركز التاسع في قائمة مبيعات الولاياتالمتحدة للأسلحة، بنحو 2.26%.
وبحسب الدراسة، فإن الولاياتالمتحدة تظل المزود الأكبر للسلاح في العالم، حيث باعته لأكثر من مائة دولة حول العالم، وأكثر من أي دولة أخرى مصدرة للسلاح. كشف دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام SIPRI، عن أهم مستوردي السلاح الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، لافتة إلى أن مصر احتلت المركز السادس في قائمة مستوردي السلاح الأمريكي، بما يعادل 1.8 مليار دولار. وحسب دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، جاءت السعودية في المركز الأول، وفقًا ل"راديو سوا الأمريكي". وتعتبر الولاياتالمتحدةالأمريكية أكبر مصدر للأسلحة، وتسيطر واشنطن على 33% من صادرات الأسلحة في العالم، مقابل 67% موزعة على بقية الدول الأخرى. وكشف التقرير أن الولاياتالمتحدة باعت أسلحة ل103 دول في الفترة الماضية، وجاءت السعودية في مقدمة مستوردي السلاح الأمريكي بنسبة 13 % من مجمل صادرات الولاياتالمتحدة للأسلحة، أي ما يعادل 6.5 مليارات دولار، وهو ما يشير إلى ارتفاع واردات السعودية من السلاح بنسبة 212 % مع دخول حرب اليمن عامها الثالث. فيما جاءت الإمارات ثانيًا في قائمة المشترين للسلاح الأمريكي في الشرق الأوسط، حيث اشترت 8.72% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 5 مليارات دولار. وجاءت أستراليا ثالثًا في قائمة زبائن سوق السلاح الأمريكي، حيث اشترت 5.90% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 3.8 مليارات دولار. وأكدت دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام SIPRI، أن تركيا اشترت 6.34% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 3.3 مليارات دولار، وهو ما وضعها في المرتبة الرابعة في قائمة زبائن "العم سام" لمستوردي السلاح. ومع الحرب ضد تنظيم "داعش"، احتل العراق المرتبة الخامسة في قائمة مستوري السلاح الأمريكي، حيث اشترت بغداد 5.44% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بما يعادل 3 مليارات دولار. وأوضحت دراسة "SIPRI" أن مشتريات مصر من السلاح الأمريكي بلغت نحو 1.8 مليار دولار، أي ما يعادل 3.57% من صادرات الأسلحة الأمريكية لتحتل المركز السادس. واحتلت الدوحة المركز السابع في قائمة مستوردي السلاح الأمريكي، حيث اشترت 2.67% من مبيعات الولاياتالمتحدة من الأسلحة. فيما جاءت الكويت الثامنة في قائمة الدول المستوردة للسلاح الأمريكي، بنحو 2.61% من مبيعات الولاياتالمتحدة من الأسلحة. وأخيرًا، احتلت إسرائيل المركز التاسع في قائمة مبيعات الولاياتالمتحدة للأسلحة، بنحو 2.26%. وبحسب الدراسة، فإن الولاياتالمتحدة تظل المزود الأكبر للسلاح في العالم، حيث باعته لأكثر من مائة دولة حول العالم، وأكثر من أي دولة أخرى مصدرة للسلاح.