قالت النائبة الكويتة "صفاء الهاشم" إنها عندما تقدمت باقتراح يقضي بألا يتم صرف أي أدوية للوافدين في المستشفيات والمستوصفات، لم تأتِ بجديد، بل كانت ترغب في إعادة تنظيم دولة اختلت رمانة ميزانها بنسبة 1 إلى 3%. وأوضحت "الهاشم"، أن هذا الخلل في التركيبة السكانية أثر بصورة مباشرة وسيئة على أهم قطاع يختص بصحة المواطن ونوعية العلاج المقدم للمواطنين.
وبينت أن الحكومة غضت النظر عن العمالة السائبة في الشوارع، ودولة النظام والمؤسسات اختلت بسبب عدم تطبيق القانون، مطالبة بتطبيق قانون التأمين الصحي على أرباب العمل.
وأكدت أن هذا هو الحل الفوري والحاسم لهذا الأمر، مشيرة إلى أن الحكومة غير ملزمة بمعالجة الوافدين.
وقالت إن فاتورة العلاج بالخارج وصلت إلى مليار و400 مليون نتيجة ضعف الخدمات والمحسوبية، منتقدة ذهاب العائلات الكويتية إلى المستشفيات الخاصة ودفع 3 آلاف دينار في الولادة، بينما أصحاب كروت الزيارة يدفعون دينارًا ودينارين - "الدينار يعادل 3 دولارات" - في مستشفى الولادة الحكومي. قالت النائبة الكويتة "صفاء الهاشم" إنها عندما تقدمت باقتراح يقضي بألا يتم صرف أي أدوية للوافدين في المستشفيات والمستوصفات، لم تأتِ بجديد، بل كانت ترغب في إعادة تنظيم دولة اختلت رمانة ميزانها بنسبة 1 إلى 3%. وأوضحت "الهاشم"، أن هذا الخلل في التركيبة السكانية أثر بصورة مباشرة وسيئة على أهم قطاع يختص بصحة المواطن ونوعية العلاج المقدم للمواطنين. وبينت أن الحكومة غضت النظر عن العمالة السائبة في الشوارع، ودولة النظام والمؤسسات اختلت بسبب عدم تطبيق القانون، مطالبة بتطبيق قانون التأمين الصحي على أرباب العمل. وأكدت أن هذا هو الحل الفوري والحاسم لهذا الأمر، مشيرة إلى أن الحكومة غير ملزمة بمعالجة الوافدين. وقالت إن فاتورة العلاج بالخارج وصلت إلى مليار و400 مليون نتيجة ضعف الخدمات والمحسوبية، منتقدة ذهاب العائلات الكويتية إلى المستشفيات الخاصة ودفع 3 آلاف دينار في الولادة، بينما أصحاب كروت الزيارة يدفعون دينارًا ودينارين - "الدينار يعادل 3 دولارات" - في مستشفى الولادة الحكومي.