قالت الكاتبة الصحفية أماني ضرغام مؤلفة الجزء الثاني من مسلسل "يوميات زوجة مفروسة أوي": إن المرأة مادة خصبة للدراما، وأن هناك غموضا يحيط بالمرأة وحياتها. وأضافت أماني ضرغام: "مازال وضع المرأة يحتاج إلى تغيير ومازالت المرأة لا تتقلد المناصب القيادية ومؤسسات المرأة تنفخ في قربة مقطوعة, رغم زيادة البطولة النسائية في الدراما ولكنها لا تعكس الاهتمام بها مجتمعيا". ويذكر ان مسلسل "يوميات زوجة مفروسة أوي" مسلسل اجتماعي كوميدي، عرض في شهر رمضان العام الماضي، من بطولة داليا البحيري وخالد سرحان وسمير غانم ورجاء الجداوي، ومن إخراج أحمد نور. وتدور أحداثه حول صحفية تعمل بنفس الجريدة التى يعمل بها زوجها، وينشأ بينهما صراع فكري بسبب مواقفهما السياسية المختلفة, وشكل العلاقة بين الزوجين في حياتهما الخاصة وفي حياتهما العملية، وما يتخللها من مشكلات في إطار كوميدي. وقالت المؤلفة: أن هناك اختلافات في الجزء الثاني، قائلة: "ركزنا المرة دي على تربية الأبناء والعلاقات الأسرية اللي تفككت الفترة اللي فاتت نتيجة لانشغال الأب والأم في العمل وفي السياسة"، مؤكدة أن المسلسل يهدف للحفاظ على كيان الأسرة. وأضافت "للأسف نتج عن التفكك الأسري انتشار سلوكيات وألفاظ مش مستحبة بين الأبناء وبنحاول نقومها من خلال الكوميديا ونرجع الأخلاق الحلوة للبيت المصري تاني". وتابعت "الطريقة التقليدية لتربية الأبناء عن طريق الأوامر.. اعمل ده ومتعملش ده مبقتش تنفع وبتجيب رد فعل عكسي". وقالت أماني ضرغام أن الإطار الكوميدي الذي قدمت من خلاله المسلسل يناسب طبيعة المرحلة، قائلة: "الشعب المصري دمه خفيف وابن نكته وبينكت حتى في الأوقات الصعبة علشان كده هيفهم الرسالة في إطارها الكوميدي، كمان في حالة زهق من العنف والنكد والمشاكل والحوادث وعاوزه تفصل من خلال فاصل كوميدي". وقالت: إن كل حلقة من المسلسل تحمل حكاية ومشكلة مختلفة من المشاكل التي تقابل الزوج والزوجة والأسرة ككل، مسلطة الضوء على قضايا الطلاق والتفكك الأسري وأطفال الشوارع والعنف ضد المرأة وارتفاع الأسعار. ولا تنكر المؤلفة أن هناك أجزاء من المسلسل ومواقف تعبر عن جوانب في حياتها الشخصية وعن شخصيات محيطة بها، قائلة "أي كاتب بيكتب لازم يعبر عن همومه وبيطلع جزء منها من خلال الشخصيات ولكن بشكل درامي يوصل للناس بسهولة". وتضيف "قابلت ستات كتير جوا مصر وبرا مصر وكلهم شافوا نفسهم جوا المسلسل". وتوضح المؤلفة أن ردود الفعل الإيجابية على الجزء الثاني من المسلسل كانت أكثر بكثير من العام الماضي، مؤكدة أنه يكفيها الوصول لجموع السيدات اللاتي وجدن معاناتهن مجسدة في المسلسل. قالت الكاتبة الصحفية أماني ضرغام مؤلفة الجزء الثاني من مسلسل "يوميات زوجة مفروسة أوي": إن المرأة مادة خصبة للدراما، وأن هناك غموضا يحيط بالمرأة وحياتها. وأضافت أماني ضرغام: "مازال وضع المرأة يحتاج إلى تغيير ومازالت المرأة لا تتقلد المناصب القيادية ومؤسسات المرأة تنفخ في قربة مقطوعة, رغم زيادة البطولة النسائية في الدراما ولكنها لا تعكس الاهتمام بها مجتمعيا". ويذكر ان مسلسل "يوميات زوجة مفروسة أوي" مسلسل اجتماعي كوميدي، عرض في شهر رمضان العام الماضي، من بطولة داليا البحيري وخالد سرحان وسمير غانم ورجاء الجداوي، ومن إخراج أحمد نور. وتدور أحداثه حول صحفية تعمل بنفس الجريدة التى يعمل بها زوجها، وينشأ بينهما صراع فكري بسبب مواقفهما السياسية المختلفة, وشكل العلاقة بين الزوجين في حياتهما الخاصة وفي حياتهما العملية، وما يتخللها من مشكلات في إطار كوميدي. وقالت المؤلفة: أن هناك اختلافات في الجزء الثاني، قائلة: "ركزنا المرة دي على تربية الأبناء والعلاقات الأسرية اللي تفككت الفترة اللي فاتت نتيجة لانشغال الأب والأم في العمل وفي السياسة"، مؤكدة أن المسلسل يهدف للحفاظ على كيان الأسرة. وأضافت "للأسف نتج عن التفكك الأسري انتشار سلوكيات وألفاظ مش مستحبة بين الأبناء وبنحاول نقومها من خلال الكوميديا ونرجع الأخلاق الحلوة للبيت المصري تاني". وتابعت "الطريقة التقليدية لتربية الأبناء عن طريق الأوامر.. اعمل ده ومتعملش ده مبقتش تنفع وبتجيب رد فعل عكسي". وقالت أماني ضرغام أن الإطار الكوميدي الذي قدمت من خلاله المسلسل يناسب طبيعة المرحلة، قائلة: "الشعب المصري دمه خفيف وابن نكته وبينكت حتى في الأوقات الصعبة علشان كده هيفهم الرسالة في إطارها الكوميدي، كمان في حالة زهق من العنف والنكد والمشاكل والحوادث وعاوزه تفصل من خلال فاصل كوميدي". وقالت: إن كل حلقة من المسلسل تحمل حكاية ومشكلة مختلفة من المشاكل التي تقابل الزوج والزوجة والأسرة ككل، مسلطة الضوء على قضايا الطلاق والتفكك الأسري وأطفال الشوارع والعنف ضد المرأة وارتفاع الأسعار. ولا تنكر المؤلفة أن هناك أجزاء من المسلسل ومواقف تعبر عن جوانب في حياتها الشخصية وعن شخصيات محيطة بها، قائلة "أي كاتب بيكتب لازم يعبر عن همومه وبيطلع جزء منها من خلال الشخصيات ولكن بشكل درامي يوصل للناس بسهولة". وتضيف "قابلت ستات كتير جوا مصر وبرا مصر وكلهم شافوا نفسهم جوا المسلسل". وتوضح المؤلفة أن ردود الفعل الإيجابية على الجزء الثاني من المسلسل كانت أكثر بكثير من العام الماضي، مؤكدة أنه يكفيها الوصول لجموع السيدات اللاتي وجدن معاناتهن مجسدة في المسلسل.