ينتظر أن تبدأ في وقت لاحق اليوم الأربعاء، محاكمة اتحادية في ولاية مينيسوتا الأمريكية، ل3 رجال أمريكيين من أصول صومالية بتهمة محاولة دعم داعش، والقتال في صفوف الجماعة المتشددة في سوريا. ووفقاً لمذكرة قدمها ممثلو الادعاء فقد وجهت اتهامات لمحمد فرح وعبد الرحمن داود وجوليد عمر، وهم من سكان مينيسوتا، بالتخطيط لتقديم دعم مادي لتنظيم داعش، وارتكاب جرائم قتل خارج الولاياتالمتحدة. وقال المتحدث باسم مكتب المدعي العام الأمريكي في منطقة مينيسوتا، بن بيتوك، إن ال3 جزء من مجموعة تضم 10 رجال يواجهون اتهامات اتحادية مماثلة. وأقر 6 منهم بالذنب فيما يتعلق بتقديم دعم مادي لتنظيم داعش، ويعتقد أن شخصاً آخر موجود في سوريا. ويأتي بدء المحاكمة عقب اختيار هيئة المحلفين الذي بدأ يوم الإثنين، وانتهى في وقت متأخر أمس الثلاثاء. وقالت مذكرة الادعاء إن من المتوقع أن تستدعي الحكومة 26 شاهداً وتقدم نحو 340 مستنداً خلال المحاكمة التي ستعقد في المحكمة الجزئية في مينيسوتا. ويواجه فرح وداود أيضاً تهمة الشهادة الزور، ويواجه فرح وحده تهمة أخرى وهي الإدلاء بإفادة كاذبة لعناصر لمكتب التحقيقات الاتحادي. ووفقاً للادعاء يواجه عمر أيضاً تهمة الاحتيال بشأن مساعدة مالية لمحاولته استخدام منحة طلابية اتحادية قدرها 5 آلاف دولار لتمويل سفره إلى سوريا. وقال بيتوك، إن ال3 قد تصل عقوبتهم إلى السجن مدى الحياة. ويحتجزون حالياً في سجن اتحادي. وقال ممثلو الادعاء إنه خلال الفترة من مارس (آذار) 2014، وحتى أبريل (نيسان) 2015 التقت مجموعة من عدة أفراد بينهم المتهمون أكثر من مرة في مواقع مختلفة واتفقوا على السفر إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم داعش، والقتال في صفوفه. وقامت المجموعة ب3 محاولات لإرسال أعضاء إلى سوريا للانضمام إلى داغعش، في مايو (أيار) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2014، وأبريل (نيسان) 2015. ووفقاً لممثلي الادعاء ساعد المتهمون ال3 بعضهم البعض بخطط للسفر إلى سوريا مثل الحصول على جوازات سفر وأموال وتقديم النصائح لبعضهم حول كيفية الاتصال بتنظيم داعش، والاتفاق على سبل لإخفاء خططهم عن سلطات إنفاذ القانون. ينتظر أن تبدأ في وقت لاحق اليوم الأربعاء، محاكمة اتحادية في ولاية مينيسوتا الأمريكية، ل3 رجال أمريكيين من أصول صومالية بتهمة محاولة دعم داعش، والقتال في صفوف الجماعة المتشددة في سوريا. ووفقاً لمذكرة قدمها ممثلو الادعاء فقد وجهت اتهامات لمحمد فرح وعبد الرحمن داود وجوليد عمر، وهم من سكان مينيسوتا، بالتخطيط لتقديم دعم مادي لتنظيم داعش، وارتكاب جرائم قتل خارج الولاياتالمتحدة. وقال المتحدث باسم مكتب المدعي العام الأمريكي في منطقة مينيسوتا، بن بيتوك، إن ال3 جزء من مجموعة تضم 10 رجال يواجهون اتهامات اتحادية مماثلة. وأقر 6 منهم بالذنب فيما يتعلق بتقديم دعم مادي لتنظيم داعش، ويعتقد أن شخصاً آخر موجود في سوريا. ويأتي بدء المحاكمة عقب اختيار هيئة المحلفين الذي بدأ يوم الإثنين، وانتهى في وقت متأخر أمس الثلاثاء. وقالت مذكرة الادعاء إن من المتوقع أن تستدعي الحكومة 26 شاهداً وتقدم نحو 340 مستنداً خلال المحاكمة التي ستعقد في المحكمة الجزئية في مينيسوتا. ويواجه فرح وداود أيضاً تهمة الشهادة الزور، ويواجه فرح وحده تهمة أخرى وهي الإدلاء بإفادة كاذبة لعناصر لمكتب التحقيقات الاتحادي. ووفقاً للادعاء يواجه عمر أيضاً تهمة الاحتيال بشأن مساعدة مالية لمحاولته استخدام منحة طلابية اتحادية قدرها 5 آلاف دولار لتمويل سفره إلى سوريا. وقال بيتوك، إن ال3 قد تصل عقوبتهم إلى السجن مدى الحياة. ويحتجزون حالياً في سجن اتحادي. وقال ممثلو الادعاء إنه خلال الفترة من مارس (آذار) 2014، وحتى أبريل (نيسان) 2015 التقت مجموعة من عدة أفراد بينهم المتهمون أكثر من مرة في مواقع مختلفة واتفقوا على السفر إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم داعش، والقتال في صفوفه. وقامت المجموعة ب3 محاولات لإرسال أعضاء إلى سوريا للانضمام إلى داغعش، في مايو (أيار) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2014، وأبريل (نيسان) 2015. ووفقاً لممثلي الادعاء ساعد المتهمون ال3 بعضهم البعض بخطط للسفر إلى سوريا مثل الحصول على جوازات سفر وأموال وتقديم النصائح لبعضهم حول كيفية الاتصال بتنظيم داعش، والاتفاق على سبل لإخفاء خططهم عن سلطات إنفاذ القانون.