قالت مصادر قضائية إن نيابة أمن الدولة قررت ضم المتهم إسلام حمزاوي المتهم بتسفير مقاتلين إلى سوريا للانضمام إلى «جبهة نصرة» لقتال ضد قوات الرئيس السوري بشار الأسد و4 متهمين آخرين إلى قضية "ولاية سيناء" والمعروفة إعلاميا باسم القضية "502 أمن دولة". وأوضح المصدر أن قضية "ولاية سيناء" سوف تحال خلال الأيام القليلة القادمة إلى القضاء العسكري. وأكدت التحريات أن المتهمين اعتنقوا أفكارًا تكفر الحاكم وتوجب محاربته وتقوم على تكفير الرئيس وأعضاء مجلس النواب، وذلك لأنه أقسم على الولاء للدستور والقانون الوضعي ولم يقسم على الولاء لصحيح الكتاب والسنة، وأن هذه الأفكار تدعو لقتال ضباط الجيش والشرطة باعتبارهم فئات باغية تساعد الحاكم على تنفيذ القوانين الوضعية. واعترف المتهمون خلال التحقيقات باعتناقهم الأفكار الجهادية من خلال كتب مشايخ الفكر السلفي الجهادي من بينهم أبو مصعب السوري، الذي يدعو لهدم البنية التحتية للدول التي ترتبط بعلاقات ومعاهدات مع إسرائيل والولايات المتحدةالأمريكية، كما يدعو لاستهداف السفارات الأمريكية والإسرائيلية حول العالم. ونسبت لهم التحريات أنهم تواصلوا مع محمد موسى محيسن قائد تنظيم "أنصار بيت المقدس" في وسط سيناء وأنه أمرهم بتنفيذ أكثر من عملية تستهدف قوات الجيش والشرطة. الجدير بالذكر أن قضية ولاية سيناء مقيدة داخل نيابة أمن الدولة العليا برقم 502 لسنة 2015 كما اشتركوا في الهجوم على قسم ثالث العريش في أبريل الماضي. قالت مصادر قضائية إن نيابة أمن الدولة قررت ضم المتهم إسلام حمزاوي المتهم بتسفير مقاتلين إلى سوريا للانضمام إلى «جبهة نصرة» لقتال ضد قوات الرئيس السوري بشار الأسد و4 متهمين آخرين إلى قضية "ولاية سيناء" والمعروفة إعلاميا باسم القضية "502 أمن دولة". وأوضح المصدر أن قضية "ولاية سيناء" سوف تحال خلال الأيام القليلة القادمة إلى القضاء العسكري. وأكدت التحريات أن المتهمين اعتنقوا أفكارًا تكفر الحاكم وتوجب محاربته وتقوم على تكفير الرئيس وأعضاء مجلس النواب، وذلك لأنه أقسم على الولاء للدستور والقانون الوضعي ولم يقسم على الولاء لصحيح الكتاب والسنة، وأن هذه الأفكار تدعو لقتال ضباط الجيش والشرطة باعتبارهم فئات باغية تساعد الحاكم على تنفيذ القوانين الوضعية. واعترف المتهمون خلال التحقيقات باعتناقهم الأفكار الجهادية من خلال كتب مشايخ الفكر السلفي الجهادي من بينهم أبو مصعب السوري، الذي يدعو لهدم البنية التحتية للدول التي ترتبط بعلاقات ومعاهدات مع إسرائيل والولايات المتحدةالأمريكية، كما يدعو لاستهداف السفارات الأمريكية والإسرائيلية حول العالم. ونسبت لهم التحريات أنهم تواصلوا مع محمد موسى محيسن قائد تنظيم "أنصار بيت المقدس" في وسط سيناء وأنه أمرهم بتنفيذ أكثر من عملية تستهدف قوات الجيش والشرطة. الجدير بالذكر أن قضية ولاية سيناء مقيدة داخل نيابة أمن الدولة العليا برقم 502 لسنة 2015 كما اشتركوا في الهجوم على قسم ثالث العريش في أبريل الماضي.