قال أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بالأزهر: إن الإرهاب الفكري هو أخطر الأمور، فإن التكفير وازدراء الأديان وثقافة الكراهية، تواجدت بعد تغاضي المسئولين عن الفضائيات المنسوبة لتيارات دينية والتي تبث أفكاراً مغلوطة. وتابع: إن الإرهاب المسلح لم يفاجئنا، فإن تجاهل التدابير لمواجهة الإرهاب عصفت بمحاولات السلام، مشدداً على ضرورة إصلاح العملية التعليمية، والخطاب الديني للمسلمين وغير المسلمين.