قائلًا: "سأتحدث بصراحة، ضايقتنى الفكرة جدا لكونى لا أحب أن نقوم بنشر غسيلنا السيئ أمام العالم كله، فالفيلم للأسف الشديد لم يقدم الجانب الإيجابي.. فهل كل ما عندنا فى مصر سلبيات؟ لقد كنت أتمنى أن أرى فى الفيلم إيجابيات على قدر المساوئ". وفى السياق ذاته، أعرب عدد من النقاد عن استيائهم من تلك الانتقادات؛ مفندين الأسباب، بأن حسنى بينه وحلمى منافسه سباق الموسم الصيفي، والمحسومة حتى الآن وبفارق لايستهان به لصالح أحمد حلمى.. إضافة إلى أن تامر ليس متخصصا فى مجال النقد الفنى حتى يسمح لنفسه بانتقاد عمل آخر.