أكد المفكر السياسي د.مصطفى الفقي اليوم الثلاثاء أن زيارة المسلمين للإخوة الأقباط وتقديم التهنئة لهم في عيد الميلاد المجيد، هى عادة دأبوا عليها منذ زمن بعيد. وأبدى خلال زيارته للكنيسة الكاتدرائية بالعباسية، عن أمله في أن يكون العام الجاري عاماً يجمع شمل المصريين " مسلمين وأقباط، بإعتبارهم نسيجًا واحدًا، مشدداً على ضرورة مشاركة الأقباط بصورة فعالة في الحياة السياسية، للمساهمة في أن تتجاوز مصر الأزمات الحالية.