نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم عن جهاز الأمن العام الداخلى الإسرائيلى "الشاباك"، أنه تبين من خلال تحليل للأحداث التى جرت أن الأسرى الفلسطينيين الذين كانوا يسكنون سابقًا فى الضفة الغربية وأطلق سراحهم فى صفقة تحرير الجندى الإسرائيلى "جلعاد شاليط" إلى قطاع غزة، هم من يوجهون ويمولون العمليات ضد أهداف إسرائيلية فى الضفة الغربية. متابعه قائله: إن النواة الأصعب التى تؤثر على مستوى الإرهاب فى الضفة الغربية أولئك الذين قمنا بإبعادهم لقطاع غزة، وهم أصبحوا عنصرًا مؤثرًا فى إعداد وتوجيه الإرهاب.