وتتشابه الطريقة التي يجرى بهااختبار الإيدز الجديد مع طريقة اختبار الحمل في المنزل، إلا أن الفارق بينهما أن اختبار الإيدز يعتمد على فحص لعاب الفم الذي تفرزه اللثة ، بينما اختبار الحمل يؤخذ عن طريق عينة البول. كما أكد فريق البحث أن الاختبار الجديد يمكنه الكشف عن جميع أنواع فيروس "إتش. أي. في" بدقة مثل تحليل الدم التقليدي. وتمكن فريق البحث من تطويره، بعدما أجروا فحوصاً على أكثر من ألف امرأة حامل بهدف حماية الأطفال من انتقال فيروس الإيدز إليهم عبر الأم المصابة.