أوضح خالد أبو بكر عضو الاتحاد الدولى للمحامين، ودفاع ضحايا الثورة، إن هناك بعضا من مساعدى حبيب العادلى وزير الداخلية السابق، ال 6 المحبوسين معه، فى طريقهم للانقلاب علية والشهادة ضده، لافتاً إلى أن هناك رجال من الشرطة مستعدين للشهادة بأنهم تلقوا أوامر باستخدام السلاح الحي، وتم صرف ذخيرة وأسلحة، وأيضا الاستعانة ببلطجية، مضيفا خلال أحد البرامج التلفزيونية، إننا لا يمكن أن نلوم المحكمة لأن أمامها كم كبير من المحامين والمتهمين، مبديا اطمئنانة للمستشار أحمد رفعت، وطالبه بأن يكون أكثر قوة فى إدارة الجلسات.