في البيان الأول الذي أصدره إتحاد شباب ماسبيرو القبطى، طالبوا فيه بإصدار قانون ضد التمييز، والقبض على مثيرى الفتنة الطائفية والمحرضين عليها، والمتواطئين من شيوخ السلفيين . مطالبين أيضًا بتشكيل لجنة تضم شخصيات عامة مسلمة ومسيحية، لتقصى الحقائق فى كل الجرائم والأحداث قبل وبعد 25 يناير، وتقديم تقارير عنها للنيابة العامة، وإطلاق سراح جميع المعتقلين الأقباط فى مسرة وصول وأبو قرقاص وإمبابة، مؤكدين أنهم أبرياء، والعفو عن المسجونين الذين تم القبض عليهم فى إعتصام ماسبيرو علي أحداث هدم كنيسة صول، مع فتح ملف الكنائس المغلقة والبدء بكنيسة السيدة العذراء بعين شمس الغربية .