أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أن دخول فصل الشتاء وراء ارتفاع وتيرة الإصابات والتحلل من الإجراءات الاحترازية والوقائية، مشيرة إلى أن المدارس ليست سببا في ارتفاع الإصابات. وأوضحت زايد، خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم الأحد بأكاديمية الأميرة فاطمة، أن جميع دول العالم لم تسجل صفر إصابات كورونا، ولا يزال الفيروس موجودًا في العالم والجميع معرض للإصابة به، مشيرة إلى أن الوقاية منه تكون باتباع الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تشمل التباعد البدني وارتداء الكمامة والتعقيم والتطهير المستمر للأسطح. وأضافت أنه رغم وجود ارتفاع في عدد الإصابات لكنها في مصر لا تزال طفيفة وأن الإصابات الجديدة أو الموجة الثانية لن تكون أخطر من الموجة الأولى وإنما ستكون إصابات طبيعية، مشددة على الجميع بضرورة الاهتمام والعودة للإجراءات الاحترازية منعًا للإصابات. وتابعت أن التقلبات الجوية ودخول فصل الشتاء ووجود إصابات بالإنفلونزا في ظل وجود كورنا يعزز من فرص انتشار هذه النوعية من المرض، مؤكدة أن الحل في ارتداء الكمامة والتباعد البدني والاستمرار في تطهير اليد وتعقيم الأسطح، لافتة إلى أن نسبة الشفاء بلغت 92%. أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أن دخول فصل الشتاء وراء ارتفاع وتيرة الإصابات والتحلل من الإجراءات الاحترازية والوقائية، مشيرة إلى أن المدارس ليست سببا في ارتفاع الإصابات. وأوضحت زايد، خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم الأحد بأكاديمية الأميرة فاطمة، أن جميع دول العالم لم تسجل صفر إصابات كورونا، ولا يزال الفيروس موجودًا في العالم والجميع معرض للإصابة به، مشيرة إلى أن الوقاية منه تكون باتباع الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تشمل التباعد البدني وارتداء الكمامة والتعقيم والتطهير المستمر للأسطح. وأضافت أنه رغم وجود ارتفاع في عدد الإصابات لكنها في مصر لا تزال طفيفة وأن الإصابات الجديدة أو الموجة الثانية لن تكون أخطر من الموجة الأولى وإنما ستكون إصابات طبيعية، مشددة على الجميع بضرورة الاهتمام والعودة للإجراءات الاحترازية منعًا للإصابات. وتابعت أن التقلبات الجوية ودخول فصل الشتاء ووجود إصابات بالإنفلونزا في ظل وجود كورنا يعزز من فرص انتشار هذه النوعية من المرض، مؤكدة أن الحل في ارتداء الكمامة والتباعد البدني والاستمرار في تطهير اليد وتعقيم الأسطح، لافتة إلى أن نسبة الشفاء بلغت 92%.