استطاعت جامعة بنها أن تحقق تقدمًا على المستوى الدولي بمعدل ثلاثة مراكز مقارنة بالعام السابق في معيار الأداء البحثي بتصنيف "سيماجو" الإسبانية لعام 2020 لأفضل المؤسسات الأكاديمية، حيث جاءت الجامعة هذا العام في المركز 404 عالميًا ضمن 7026 مؤسسة أكاديمية وبحثية على مستوى العالم في هذا المعيار بينما أحتلت محليًا المركز التاسع ضمن 41 جامعة ومؤسسة بحثية. وأشار د. جمال السعيد، رئيس جامعة بنها، إلى أن تصنيف "سيماجو" يستخدم معايير موضوعية ويعتمد في تقاريره على قواعد بيانات "سكوبس" لدار النشر العالمية "إلزيفير" ويستخدم مؤشر مركب يعتمد على ثلاثة معايير رئيسية هي الأداء البحثي ويمثل نسبة 50% والابتكار ويمثل 30% والتأثير المجتمعي ويمثل 20% من الوزن النسبي للتصنيف. وقال "السعيد": يشترط أن تنشر المؤسسة ما لا يقل عن 100 بحث يتم تصنيفهم بقواعد بيانات "سكوبس" خلال عام التقييم، ملمحًا إلى أن توافر مكتب لدعم الابتكارات ونقل وتسويق التكنولوجيا بالجامعة، بالإضافة إلى وجود العديد من خطط التطوير للبوابة الإلكترونية للجامعة سيساعد على تحسين مؤشرات الابتكار والتأثير المجتمعي في الإصدارات القادمة للتصنيف، لافتًا إلى أن هذا التقدم في المجال البحثي يرجع لسياسات الجامعة التي تدعم وتحفز أعضاء هيئة التدريس والباحثين لتحقيق أعلى درجات الجودة للمخرجات البحثية ومجالات النشر العلمي. استطاعت جامعة بنها أن تحقق تقدمًا على المستوى الدولي بمعدل ثلاثة مراكز مقارنة بالعام السابق في معيار الأداء البحثي بتصنيف "سيماجو" الإسبانية لعام 2020 لأفضل المؤسسات الأكاديمية، حيث جاءت الجامعة هذا العام في المركز 404 عالميًا ضمن 7026 مؤسسة أكاديمية وبحثية على مستوى العالم في هذا المعيار بينما أحتلت محليًا المركز التاسع ضمن 41 جامعة ومؤسسة بحثية. وأشار د. جمال السعيد، رئيس جامعة بنها، إلى أن تصنيف "سيماجو" يستخدم معايير موضوعية ويعتمد في تقاريره على قواعد بيانات "سكوبس" لدار النشر العالمية "إلزيفير" ويستخدم مؤشر مركب يعتمد على ثلاثة معايير رئيسية هي الأداء البحثي ويمثل نسبة 50% والابتكار ويمثل 30% والتأثير المجتمعي ويمثل 20% من الوزن النسبي للتصنيف. وقال "السعيد": يشترط أن تنشر المؤسسة ما لا يقل عن 100 بحث يتم تصنيفهم بقواعد بيانات "سكوبس" خلال عام التقييم، ملمحًا إلى أن توافر مكتب لدعم الابتكارات ونقل وتسويق التكنولوجيا بالجامعة، بالإضافة إلى وجود العديد من خطط التطوير للبوابة الإلكترونية للجامعة سيساعد على تحسين مؤشرات الابتكار والتأثير المجتمعي في الإصدارات القادمة للتصنيف، لافتًا إلى أن هذا التقدم في المجال البحثي يرجع لسياسات الجامعة التي تدعم وتحفز أعضاء هيئة التدريس والباحثين لتحقيق أعلى درجات الجودة للمخرجات البحثية ومجالات النشر العلمي.