تستلهم مجلة "الجوبة" الثقافية، الصادرة ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبد الرحمن السديري الثقافي بالرياض و الجوف، في عددها الجديد 67 مآلات العزلة التي سببها فيروس كورونا من خلال مقال الأديب محمد علي الجفري الذي يكتب "في العزلة سلامة"، مستشهدًا بخبر النبي- صلى الله عليه وسلم- "سلامة الرجل في الفتنة .. أن يلزم بيته"، ومفتشًا في المأثور عن العزلة عند المسلمين. ضم عدد المجلة الجديد مواضيع ومواد متنوعة؛ ففي باب دراسات تخصص الجوبة محورًا خاصًّا حول الأديب جار الله الحميد وقد شارك في الكتابة فيه كل من عبدالرحمن الدرعان، يوسف المحيميد، هناء البواب، صديق الخالدي، محمد العامري، يوسف اليوسف، نجاة الذهبي، محمود العزازمه، غازي الملحم ويخصص رئيس التحرير إبراهيم الحميد عن جار الله الحميد قائلًا "إنه كان مقبلاً على الحياة بما فيها من ثقافة وجمال، أحب التجريب واللغة والقصة القصيرة، ووظف لغته التي اكتسبها من وجوده في مدينة غنية بالتراث والجماليات والأهازيج، مرتكزًا إلى تراث غنيّ أمسك بطرفه وتمرد عليه في لغة شفيفة، استطاع أن يؤسس من خلالها أنموذجًا جديدًا للقاص البارع والكاتب المميز الذي يركز على الشكل كما يهتم بالمضمون". ويكتب في باب دراسات كل من: إبراهيم الحجري وليلى عبد الله وخلف أبو زيد وأمحمد أمحور ونجاة الزباير وهشام بنشاوي . واشتمل العدد على ثلاث حوارات، حيث يحاور عمر بو قاسم الشاعر أحمد اللهيب الذي يقول إن التأثر والتأثير عملية نفسية معقدة لا يمكن حصر أبعادها من خلال قصيدة واحدة أو اثنتين..! ويحاور نضال القاسم مع الناقدة العربية الدكتورة ماجدة صلاح وتقول بأن الكشف عن خبايا النص والغوص في أعماقه، لاستنطاقه واستخراج مكنوناته ومواطن الجمال فيه أمر ممتع. فيما يحاور عصام أبو زيد الشاعرة والروائية الفلسطينية صونيا خضر التي تقول: أن الشاعر الذكي هو الشاعر المراوغ الذي يستطيع أن يصوّب سهم القصيدة نحو قلب الشجرة، وفيما قراؤه يستمتعون بصورة الشجرة وهواء الكلمات العليل. وفي باب نوافذ يكتب أحمد البوق، سعيد سهمي، كما تكتب الجوبة عن موقع أعمدة الرجاجيل الأثري بمدينة سكاكا الجوف الذي يبلغ عمره حوالي 9000 عام وهو بذلك يعد من أقدم المواقع الأثرية المهمة بالمملكة والجزيرة العربية. بينما شارك في باب نصوص كل من: أحمد الملا، سعاد أشوخي، هدى الشماسي، حسام الدين فكري، حليمة الفرجي، محمدالرياني، علي بافقيه، سعاد الزحيفي، ليال الصوص، ملاك الخالدي، نوره عبيري، غسان تهتموني، عبدالله مفتاح، جمال موساوي،. وتكتب أميرة الوصيف ترجمة لقصة "الرجل الأعمى" للكاتبة الأمريكية كيت شوبان و يكتب صلاح القرشي "هل الناقد مبدع فاشل؟". تستلهم مجلة "الجوبة" الثقافية، الصادرة ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبد الرحمن السديري الثقافي بالرياض و الجوف، في عددها الجديد 67 مآلات العزلة التي سببها فيروس كورونا من خلال مقال الأديب محمد علي الجفري الذي يكتب "في العزلة سلامة"، مستشهدًا بخبر النبي- صلى الله عليه وسلم- "سلامة الرجل في الفتنة .. أن يلزم بيته"، ومفتشًا في المأثور عن العزلة عند المسلمين. ضم عدد المجلة الجديد مواضيع ومواد متنوعة؛ ففي باب دراسات تخصص الجوبة محورًا خاصًّا حول الأديب جار الله الحميد وقد شارك في الكتابة فيه كل من عبدالرحمن الدرعان، يوسف المحيميد، هناء البواب، صديق الخالدي، محمد العامري، يوسف اليوسف، نجاة الذهبي، محمود العزازمه، غازي الملحم ويخصص رئيس التحرير إبراهيم الحميد عن جار الله الحميد قائلًا "إنه كان مقبلاً على الحياة بما فيها من ثقافة وجمال، أحب التجريب واللغة والقصة القصيرة، ووظف لغته التي اكتسبها من وجوده في مدينة غنية بالتراث والجماليات والأهازيج، مرتكزًا إلى تراث غنيّ أمسك بطرفه وتمرد عليه في لغة شفيفة، استطاع أن يؤسس من خلالها أنموذجًا جديدًا للقاص البارع والكاتب المميز الذي يركز على الشكل كما يهتم بالمضمون". ويكتب في باب دراسات كل من: إبراهيم الحجري وليلى عبد الله وخلف أبو زيد وأمحمد أمحور ونجاة الزباير وهشام بنشاوي . واشتمل العدد على ثلاث حوارات، حيث يحاور عمر بو قاسم الشاعر أحمد اللهيب الذي يقول إن التأثر والتأثير عملية نفسية معقدة لا يمكن حصر أبعادها من خلال قصيدة واحدة أو اثنتين..! ويحاور نضال القاسم مع الناقدة العربية الدكتورة ماجدة صلاح وتقول بأن الكشف عن خبايا النص والغوص في أعماقه، لاستنطاقه واستخراج مكنوناته ومواطن الجمال فيه أمر ممتع. فيما يحاور عصام أبو زيد الشاعرة والروائية الفلسطينية صونيا خضر التي تقول: أن الشاعر الذكي هو الشاعر المراوغ الذي يستطيع أن يصوّب سهم القصيدة نحو قلب الشجرة، وفيما قراؤه يستمتعون بصورة الشجرة وهواء الكلمات العليل. وفي باب نوافذ يكتب أحمد البوق، سعيد سهمي، كما تكتب الجوبة عن موقع أعمدة الرجاجيل الأثري بمدينة سكاكا الجوف الذي يبلغ عمره حوالي 9000 عام وهو بذلك يعد من أقدم المواقع الأثرية المهمة بالمملكة والجزيرة العربية. بينما شارك في باب نصوص كل من: أحمد الملا، سعاد أشوخي، هدى الشماسي، حسام الدين فكري، حليمة الفرجي، محمدالرياني، علي بافقيه، سعاد الزحيفي، ليال الصوص، ملاك الخالدي، نوره عبيري، غسان تهتموني، عبدالله مفتاح، جمال موساوي،. وتكتب أميرة الوصيف ترجمة لقصة "الرجل الأعمى" للكاتبة الأمريكية كيت شوبان و يكتب صلاح القرشي "هل الناقد مبدع فاشل؟".