وأشار أعضاء اللجنة المشتركة للحوار الإسلامي - الكاثوليكى، الذين عقدوا اجتماعهم السنوى فى الفاتيكان، الى أهمية النهوض بتربية وثقافة السلام مما يمنح مرجعية خاصة لدور الأديان. وأوصت اللجنه بضرورة مراجعة الكتب التى تضمن نصوصاً يمكن أن تسىء للمشاعر الدينية لآخرين، وهو الأمر الذى يحدث أحيانا بسبب تناول خاطىء لمعتقدات وقيم أو تاريخ أديان أخرى،وحملت الإعلام مسؤولية كبيرة فى النهوض بعلاقات إيجابية وقائمة على الاحترام بين الناي من مختلف الأديان. من تخلف الى تخلف ويا قلبى لا تحزن نويين يخلوها بزرميت وجرجس زى الحاج متولى والله ضحكتونا