لم يرهقنى كثيراً فى البحث عنه.. فقط تركت له خبراً مع مدير مكتبه أدعوه ليحل ضيفاً على درب الفشارين هذا الأسبوع.. معرفته الجيدة بنا جعلته يهاتفنى مرحباً باللقاء.. إنه الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل الذى كان لى معه هذا الحوار..
فى البداية قال لي: أهلا (...)