حقدًا وإن للودّ ِ قد أظهروا
أمضي وفي دربي بدت نجمةٌ
تهدي النجومَ بل لها تأمرُ
من كان مثلي لم يزل ذاكرًا
ربًّا رحيمًا عادلًا ينظرُ
إن لامني أو شحّني عاذلٌ
شحُّ العذولِ اليومَ أصتَصغرُ
الصّدرُ لي والعلمُ لي آيةٌ
سبحانَ من يوحي فهل أبصروا
للّهِ أشكو (...)
حقدًا وإن للودّ ِ قد أظهروا
أمضي وفي دربي بدت نجمةٌ
تهدي النجومَ بل لها تأمرُ
من كان مثلي لم يزل ذاكرًا
ربًّا رحيمًا عادلًا ينظرُ
إن لامني أو شحّني عاذلٌ
شحُّ العذولِ اليومَ أصتَصغرُ
الصّدرُ لي والعلمُ لي آيةٌ
سبحانَ من يوحي فهل أبصروا
للّهِ أشكو (...)