أزعجته صور ضحايا عبارة السلام 98 وذهول أهاليهم، وباتت هذه الصور تؤرق نومه، ففكر وقرر ثم ابتكر، كما علمه والده الذى كان يعمل مهندساً فى إحدى الدول الخليجية «ألا يستسلم لما يعكر صفوه».
وأضرم بعض ساسة إسرائيل نيران الغضب فيه، عندما هددوا بضرب السد (...)