ربيت فى بيتى حصانًا صغيرًا جدًّا. يتقافز فى غرفتي. إنه تسليتى ودهشتي. فى البدء كانت لديَّ تخوفاتي. كنت أتساءل ما إذا كان ينمو. لكن صبرى كوفئ. طوله الآن أكثر من ثلاثة وخمسين سنتيمترًا، ويأكل ويهضم طعام اليافعين.
تجيء الصعوبة الحقيقية من جانب هيلين. (...)