طبلية «الرقاق» تجمعهن في نفس الوقت من كل عام، ثلاث سيدات ريفيات تتفاوت أعمارهن لكن حالهن واحد، فكلهن بتن بلا رجل يعولهن كما اعتدن في القرى التي جئن منها، لتصبح طبلية الرقاق هي البديل الوحيد.
أم أحمد أو «ست إخواتها»، كما كانوا يطلقون عليها في صغرها، (...)