لا شك أن من المعلوم بالدين بالضرورة أن نبياً من الأنبياء كان يدعى يوسف الصديق، بل ومما لاشك فيه أن هناك سورة باسمه فى القرآن، ولست أود الكلام عن قضية التجسيد للأنبياء على الشاشات من ناحية الحل والحرمة.
وإنما أود الكلام من ناحية أخرى وهى أن تاريخنا (...)
بعد ردى على "وداعا أيتها السماء" وبعد أن كتبت عن الأدب العربى لأول مرة يوم قلت: أعيب على الأدب العربى وتهجم بعض الناس على ردى على بعض الروايات فهما خاطئا منهم أنى أكره الأدب لم يمنعنى ذلك من إكمال الحوار مع المخالف لى فى الرأى ولذا أطرح مشكلة أخرى (...)