انطلق الدكتور محمد علاء الدين السعيد، إلي بيته مفزوعًا، يتخطي الناس بقلب مصدوم، وجد "حياة" طريحة الفراش؛ شاحبة، تصارع الموت بهمة فأرة، حولها نسوة يحاولن إفاقتها، بالماء البارد والبصل، فحصها بدقة، فتحتْ عينيها ببطء كأنها آتية من عالم آخر، نظرتْ في (...)