يخرج الطفل من بيته سالماً غانماً، متوجهاً إلى مدرسته، وبعد ساعات قليلة يعود مصاباً فى رأسه أو قدمه، وأحياناً لا يعود. هكذا تحولت المدارس إلى ساحة لممارسة العنف ومكان غير آمن على الأطفال بسبب الحوادث المتكررة. رحمة محمد أحمد، 8 سنوات، طالبة بالصف (...)