فاتن حمامة.. مدينة تحتفظ مبانيها بجمال وبهاء الماضى، وفى الوقت نفسه تشكو من تصدعات وشروخ الحاضر.. خيالها فضفاض، وابتسامتها مشرقة، لكن نبرة صوتها تخفى خلفها مساحة من الحزن.
فى رأس «سيدة القصر» خواطر وأحداث وأفكار، ورغم ذلك تفضّل الصمت عن الكلام، (...)