لمن غمر فؤاده آلوانا
وضاق منه الحبيب
عندما تاه عنه عنوانا
ماذا بيدك يا ساقينى
الوداد فأنا فى حبك
بت حيرانا
وعندما نظرت فى عينيك
هِمت أعشق فيك حناناً
زرعت بساتين الهوى بقلبى
وبت أذوب مع الأيام أحلاماً
هذه دنيتى مفتوحة الذراعين
لا ينقصها غير قرباً (...)