و هي تُطَوِق يَديّها و عُنقها
بنقاءِ المحبة و صفاء البهجه
تعانق وجنتَيّها بِالبَسمه
ترتَشِف من عِطرها الأوركيدا
تَهمِس لِشفتيها اِرويني بِقُبله
ليتها بِالحقيقَةِ تُسكِرُني خمرا
من نبيذِها أَحيا قَمرا
بعدها أَتناسَى لليالٍ عشره
ماحياً آهاتي من شهبِ (...)